[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
شيع الآلاف من أبناء أسيوط الشهيد أحمد جلال عبد القادر الذى استشهد على الحدود المصرية أثناء تأدية خدمته على الحدود مع إسرائيل.
وصلت سيارة الإسعاف التى كانت تقل الشهيد إلى مسجد ناصر، وتزاحم عليه المستقبلون له بالهتافات مرددين (لا إله إلا الله والشهيد حبيب الله) ولم تستطع قوات الأمن إنزال الجثمان من كثرة التزاحم، حتى بدأ رجال الدين ورجال الشرطة تهدئة الأهالي والشباب حتى يتمكنوا من أداة صلاة الجنازة عليه.
وبعد أن تمت صلاة الجنازة حمل الجثمان على إحدى السيارات التابعة للشرطة وعزف السلام الوطنى، وبدأت مراسم الجنازة العسكرية التى شارك فيها السيد اللواء محمد إبراهيم مدير أمن أسيوط واللواء يعقوب إمام سكرتير عام المحافظ والسيد جمال آدم سكرتيرا لمحافظ المساعد والمئات من ضباط الشرطة ورجال القوات المسلحة والأمن الوطنى.
استمرت الجنازة العسكرية لأكثر من ساعة حيث مرت من مسجد ناصر مكان إقامة الجنازة حتى منتصف شارع الجمهورية وبعدها حمل الجثمان مرة أخرى فى سيارة إسعاف متوجها إلى قرية الصلعة بمركز سوهاج حيث مكان تواجد أهلة ومقابر العائلة.
شيع الآلاف من أبناء أسيوط الشهيد أحمد جلال عبد القادر الذى استشهد على الحدود المصرية أثناء تأدية خدمته على الحدود مع إسرائيل.
وصلت سيارة الإسعاف التى كانت تقل الشهيد إلى مسجد ناصر، وتزاحم عليه المستقبلون له بالهتافات مرددين (لا إله إلا الله والشهيد حبيب الله) ولم تستطع قوات الأمن إنزال الجثمان من كثرة التزاحم، حتى بدأ رجال الدين ورجال الشرطة تهدئة الأهالي والشباب حتى يتمكنوا من أداة صلاة الجنازة عليه.
وبعد أن تمت صلاة الجنازة حمل الجثمان على إحدى السيارات التابعة للشرطة وعزف السلام الوطنى، وبدأت مراسم الجنازة العسكرية التى شارك فيها السيد اللواء محمد إبراهيم مدير أمن أسيوط واللواء يعقوب إمام سكرتير عام المحافظ والسيد جمال آدم سكرتيرا لمحافظ المساعد والمئات من ضباط الشرطة ورجال القوات المسلحة والأمن الوطنى.
استمرت الجنازة العسكرية لأكثر من ساعة حيث مرت من مسجد ناصر مكان إقامة الجنازة حتى منتصف شارع الجمهورية وبعدها حمل الجثمان مرة أخرى فى سيارة إسعاف متوجها إلى قرية الصلعة بمركز سوهاج حيث مكان تواجد أهلة ومقابر العائلة.