أسباب البرود الجنسي من الناحية الطبية عند النساء
أولا: تشنج المهبل:
هو
عبارة عن تقلص العضلات المحيطة بالثلث السفلي للمهبل بشكل دائم أو متكرر
عندما تتم محاولة الإدخال في المهبل، سواء بعضو الزوج أو الإصبع أو الفحص
النسائي بالمنظار خاصة.
معظم النساء اللاتي يعانين من تشنج المهبل تكون لديهن الرغبة الجنسية
طبيعية، ويصلن إلى الرعشة لكن دون جماع، وقد يكون تشنج المهبل بدئيا وذلك
في النساء اللاتي لا يسمحن بالإدخال من البداية، أو ثانويا ناجما عن عسرة
في الجماع.
أسبابه:
تجربة جنسية مؤلمة كاغتصاب مثلا.
فحص حوضي مؤلم.
محاولة إدخال أولى مؤلمة.
قد يكون السبب مفهوم ديني تطهري.
مفاهيم جنسية خاطئة عن تشريح أعضاء التناسل.
هناك أسباب صحية كالإندومتريوز (بطانة الرحم الهاجرة)، أو داء الحوض
الالتهابي، أو انسداد غشاء البكارة الكلي، أو ضيق المهبل الخِلقي.
ثانيا: عسرة الجماع :
هي الألم الذي يحدث قبل الجماع أو أثناءه أو بعده مع غياب تشنج المهبل.
أسبابه:
التهابات نسائية أو فرط الحساسية.
قساوة غشاء بكارة.
تندب مكان الخياطة بعد الولادة.
تشوهات خلقية في المهبل.
عدم كفاية المداعبة لجعل الغدد في المهبل تقوم بعملها الإفرازي المزلق.
ضمور المهبل الناجم عن نقص الأستروجين.
الداء الحوضي الالتهابي والإندومتريوز والارتخاء الحوضي أو ما يعرف بهبوط جدران المهبل، ويحصل غالبا مع تكرر الولادات.
العوامل النفسية لعسرة الجماع:
العوامل التربوية: والنظر إلى الجنس كنوع من الذنب نتيجة لتربية خاطئة.
العوامل الراضة للنفسية: اغتصاب أو تحرش جنسي سابق.
عامل الرضا والغضب من الزوج.
العوامل المؤثرة على الرغبة الجنسية لدى المرأة:
أولا: العمر :
تقل
الرغبة الجنسية وعدد مرات الجماع مع تقدم عمر المرأة، وخاصة عند بلوغها سن
اليأس الذي يتراوح بين 45 و55 سنة، لكن لا يعني هذا أن المرأة تفقد
اهتمامها بالجنس، بل إنها تستمر راغبة فيه لكنها تحتاج في تلك السن للحب
والرفقة أكثر من حاجتها لمجرد المتعة.
كذلك فإن حدوث بعض التغيرات التشريحية بعد سن اليأس يجعلها تعاني من صعوبة
في الجماع بسبب تضيّق المهبل ونقص إفرازاته الملينة لعملية الجماع بسبب
غياب هرمون الأستروجين وهو الهرمون الأنثوي الذي أصبح من الممكن تعويضه
موضعيا على شكل كريم أو عن طريق تعويضه دوريا بشكل شهري.
ثانيا: الأمراض: بعض الأمراض تقلل من الرغبة الجنسية :
بعض الأمراض الحادة كاحتشاء العضلة القلبية.
بعض الأمراض المزمنة كمرض الكلية أو التهاب المفاصل.
بعض الأمراض العصبية كالتصلب العديد.
الأمراض الاستقلابية كالسكري ونقص نشاط الغدة الدرقية.
العقم قد يؤثر على نفسية المرأة لشعورها بالإحباط واليأس وكونها غير مرغوبة.
العمليات الجراحية في الجهاز التناسلي كاستئصال الرحم.
الأمراض السرطانية في الثدي أو في الأعضاء التناسلية سواء وجودها أو علاجها.
ثالثا: الأدوية :
كأدوية الضغط والمدرات البولية، والأدوية النفسية بما فيها مضادات القلق والاكتئاب والمخدرات، وأخيرا الحبوب المانعة للحمل.
من العوامل النفسية التي تقلل الشهوة الجنسية لدى المرأة:
المعتقدات الدينية الخاطئة، وأن الجنس شيء دنس يجب التطهر منه أو ما يسمى بعقدة الذنب من الجنس.
الكبت النفسي في الطفولة، حيث تمنع الطفلة من التعبير عن أبسط رغباتها فتكبر وهي غير قادرة عن التعبير عن نفسها.
الخوف من الحمل أو الأمراض المنتقلة بالجنس.
وجود ميول سحاقية سابقة للزواج.
وجود تجربة جنسية مصحوبة بالخوف والرهبة كاغتصاب أو اعتداء جنسي.
وجود صعوبة في الجماع أو عدم الوصول إلى الذروة.
بعض النساء يخفن من فقدان التحكم بالرغبة الجنسية فيضغطنها إلى الحد الأقصى.
اختلاف المشاعر بين الزوجين من ناحية المحبة والحاجة، حيث يرغب طرف بالقرب دائما بينما يفضل الطرف الآخر وجود مسافة بعد أكبر.
- يصعب على المرأة التي تشعر بالغضب من تصرفات زوجها أو بعدم محبته لها أن تكون راغبة به جنسيا.
- عدم اختيار التوقيت المناسب للجماع أو حدوثه في جو نفسي غير مناسب.
أولا: تشنج المهبل:
هو
عبارة عن تقلص العضلات المحيطة بالثلث السفلي للمهبل بشكل دائم أو متكرر
عندما تتم محاولة الإدخال في المهبل، سواء بعضو الزوج أو الإصبع أو الفحص
النسائي بالمنظار خاصة.
معظم النساء اللاتي يعانين من تشنج المهبل تكون لديهن الرغبة الجنسية
طبيعية، ويصلن إلى الرعشة لكن دون جماع، وقد يكون تشنج المهبل بدئيا وذلك
في النساء اللاتي لا يسمحن بالإدخال من البداية، أو ثانويا ناجما عن عسرة
في الجماع.
أسبابه:
تجربة جنسية مؤلمة كاغتصاب مثلا.
فحص حوضي مؤلم.
محاولة إدخال أولى مؤلمة.
قد يكون السبب مفهوم ديني تطهري.
مفاهيم جنسية خاطئة عن تشريح أعضاء التناسل.
هناك أسباب صحية كالإندومتريوز (بطانة الرحم الهاجرة)، أو داء الحوض
الالتهابي، أو انسداد غشاء البكارة الكلي، أو ضيق المهبل الخِلقي.
ثانيا: عسرة الجماع :
هي الألم الذي يحدث قبل الجماع أو أثناءه أو بعده مع غياب تشنج المهبل.
أسبابه:
التهابات نسائية أو فرط الحساسية.
قساوة غشاء بكارة.
تندب مكان الخياطة بعد الولادة.
تشوهات خلقية في المهبل.
عدم كفاية المداعبة لجعل الغدد في المهبل تقوم بعملها الإفرازي المزلق.
ضمور المهبل الناجم عن نقص الأستروجين.
الداء الحوضي الالتهابي والإندومتريوز والارتخاء الحوضي أو ما يعرف بهبوط جدران المهبل، ويحصل غالبا مع تكرر الولادات.
العوامل النفسية لعسرة الجماع:
العوامل التربوية: والنظر إلى الجنس كنوع من الذنب نتيجة لتربية خاطئة.
العوامل الراضة للنفسية: اغتصاب أو تحرش جنسي سابق.
عامل الرضا والغضب من الزوج.
العوامل المؤثرة على الرغبة الجنسية لدى المرأة:
أولا: العمر :
تقل
الرغبة الجنسية وعدد مرات الجماع مع تقدم عمر المرأة، وخاصة عند بلوغها سن
اليأس الذي يتراوح بين 45 و55 سنة، لكن لا يعني هذا أن المرأة تفقد
اهتمامها بالجنس، بل إنها تستمر راغبة فيه لكنها تحتاج في تلك السن للحب
والرفقة أكثر من حاجتها لمجرد المتعة.
كذلك فإن حدوث بعض التغيرات التشريحية بعد سن اليأس يجعلها تعاني من صعوبة
في الجماع بسبب تضيّق المهبل ونقص إفرازاته الملينة لعملية الجماع بسبب
غياب هرمون الأستروجين وهو الهرمون الأنثوي الذي أصبح من الممكن تعويضه
موضعيا على شكل كريم أو عن طريق تعويضه دوريا بشكل شهري.
ثانيا: الأمراض: بعض الأمراض تقلل من الرغبة الجنسية :
بعض الأمراض الحادة كاحتشاء العضلة القلبية.
بعض الأمراض المزمنة كمرض الكلية أو التهاب المفاصل.
بعض الأمراض العصبية كالتصلب العديد.
الأمراض الاستقلابية كالسكري ونقص نشاط الغدة الدرقية.
العقم قد يؤثر على نفسية المرأة لشعورها بالإحباط واليأس وكونها غير مرغوبة.
العمليات الجراحية في الجهاز التناسلي كاستئصال الرحم.
الأمراض السرطانية في الثدي أو في الأعضاء التناسلية سواء وجودها أو علاجها.
ثالثا: الأدوية :
كأدوية الضغط والمدرات البولية، والأدوية النفسية بما فيها مضادات القلق والاكتئاب والمخدرات، وأخيرا الحبوب المانعة للحمل.
من العوامل النفسية التي تقلل الشهوة الجنسية لدى المرأة:
المعتقدات الدينية الخاطئة، وأن الجنس شيء دنس يجب التطهر منه أو ما يسمى بعقدة الذنب من الجنس.
الكبت النفسي في الطفولة، حيث تمنع الطفلة من التعبير عن أبسط رغباتها فتكبر وهي غير قادرة عن التعبير عن نفسها.
الخوف من الحمل أو الأمراض المنتقلة بالجنس.
وجود ميول سحاقية سابقة للزواج.
وجود تجربة جنسية مصحوبة بالخوف والرهبة كاغتصاب أو اعتداء جنسي.
وجود صعوبة في الجماع أو عدم الوصول إلى الذروة.
بعض النساء يخفن من فقدان التحكم بالرغبة الجنسية فيضغطنها إلى الحد الأقصى.
اختلاف المشاعر بين الزوجين من ناحية المحبة والحاجة، حيث يرغب طرف بالقرب دائما بينما يفضل الطرف الآخر وجود مسافة بعد أكبر.
- يصعب على المرأة التي تشعر بالغضب من تصرفات زوجها أو بعدم محبته لها أن تكون راغبة به جنسيا.
- عدم اختيار التوقيت المناسب للجماع أو حدوثه في جو نفسي غير مناسب.