قال صلى الله عليه وسلم: ( إذا سألت ) أي أردت أن تسأل شيئا (فاسأل الله)
دون غيره فإنه أمرك أن تسأله ووعدك أن يجيبك وقال عمر بن قيس قرأت آيات
في كتاب الله فاستغنيت بالله عن الناس قوله تعالى ( وإن يمسسك الله بضر
فلا كاشف له إلا هو ) فلم اسأل غيره كشف ضري وقوله تعالى ( وإن يردك بخير
فلا راد لفضله ) فلم أرد الخير والفضل إلا منه وقوله عزوجل ( وما من دابة
الا على الله رزقها ) فلم اطلب الرزق من غيره فأغناني الله عن الناس بهذه
الآيات و من دعاء الإمام أحمد بن حنبل رضي الله عنه ( اللهم كما صنت وجهي
عن السجود لغيرك فصنه عن مسألة غيرك ) .
دون غيره فإنه أمرك أن تسأله ووعدك أن يجيبك وقال عمر بن قيس قرأت آيات
في كتاب الله فاستغنيت بالله عن الناس قوله تعالى ( وإن يمسسك الله بضر
فلا كاشف له إلا هو ) فلم اسأل غيره كشف ضري وقوله تعالى ( وإن يردك بخير
فلا راد لفضله ) فلم أرد الخير والفضل إلا منه وقوله عزوجل ( وما من دابة
الا على الله رزقها ) فلم اطلب الرزق من غيره فأغناني الله عن الناس بهذه
الآيات و من دعاء الإمام أحمد بن حنبل رضي الله عنه ( اللهم كما صنت وجهي
عن السجود لغيرك فصنه عن مسألة غيرك ) .