لقد قام علي جمعة برفع قضية سب وقذف علي فضيلة الشيخ أبى اسحاق الحوينى
وزعم فيها أنه اتهمه بالكذب
وهذا الزعم في حد ذاته كذب , لأن فضيلة الشيخ لم يصف شخصه بذلك
إنما وصف فعله الشنيع عندما نقل فتاوي أهل العلم وكذب عليهم
وحرف النقل عنهم ليؤيد بدعته .
... ومن أشد المواضع فجاجة التي تدل علي هذا : أنه نسب إلي الإمام مالك
القول ببدعية النقاب !!
وهذا كذب علي الإمام مالك وعلي المذهب المالكي
وغير ذلك كثير
فلما بين فضيلة الشيخ أبى اسحاق الحويني بعض ضلالته ,
واتهمه بالكذب علي الأئمة , فقام مفتي الضلالة برفع قضية سب وقذف علي الشيخ الحوينى
فينبغي علي أهل العلم والفضل وعلي كل من يغار علي دينه , أن يقفوا جميعاً ضد هذا الضال
الذي يبدَّل من الدين علي حسب هواه وهوي المنتفعين بفتواه
ولذلك قام فضيلة الشيخ أبي اسحاق الحوينى بتأليف كتاب أسماه :
( قطع الأبهر من المفتي وشيخ الأزهر ) أي شيخ الأزهر الراحل سيد طنطاوي
قام فيه – حفظه الله – ببيان بعض المسائل التي غيروها إرضاءاً للحاكم
ولمذهب الدولة الفاسد في الختان والنقاب وعدم قتل المرتد
وأن الدين شيء بين العبد وربه ! وغير ذلك
وأوضح فضيلة الشيخ فساد ما ذهبوا إليه , وأن كل قضية دافعوا عنها في هذا الباب
هي فضيحة علمية مكتملة الأركان
فلما وصل إلي اسماع علي جمعة ذلك قام برفع هذه القضية
ولذلك أنشأنا هذه الصفحة لفضح هذا الضالّ
وبيان عواره , وتبديله وتغييره وكذبه علي الأئمة
وأيضاً الوقوف بجانب أهل الحق صيانة لدين الله تعالي
أن يبدَّل أو يٌغيَّر ، فتحل علينا اللعنة كما حلَّت علي الأمم السابقة
لأنهم لم يقوموا بهذا الواجب
ونسأل المولي الجليل أن يولِّي علينا خيارنا
وأن يقينا شر المبطلين الضالين
اللهم آمين
وزعم فيها أنه اتهمه بالكذب
وهذا الزعم في حد ذاته كذب , لأن فضيلة الشيخ لم يصف شخصه بذلك
إنما وصف فعله الشنيع عندما نقل فتاوي أهل العلم وكذب عليهم
وحرف النقل عنهم ليؤيد بدعته .
... ومن أشد المواضع فجاجة التي تدل علي هذا : أنه نسب إلي الإمام مالك
القول ببدعية النقاب !!
وهذا كذب علي الإمام مالك وعلي المذهب المالكي
وغير ذلك كثير
فلما بين فضيلة الشيخ أبى اسحاق الحويني بعض ضلالته ,
واتهمه بالكذب علي الأئمة , فقام مفتي الضلالة برفع قضية سب وقذف علي الشيخ الحوينى
فينبغي علي أهل العلم والفضل وعلي كل من يغار علي دينه , أن يقفوا جميعاً ضد هذا الضال
الذي يبدَّل من الدين علي حسب هواه وهوي المنتفعين بفتواه
ولذلك قام فضيلة الشيخ أبي اسحاق الحوينى بتأليف كتاب أسماه :
( قطع الأبهر من المفتي وشيخ الأزهر ) أي شيخ الأزهر الراحل سيد طنطاوي
قام فيه – حفظه الله – ببيان بعض المسائل التي غيروها إرضاءاً للحاكم
ولمذهب الدولة الفاسد في الختان والنقاب وعدم قتل المرتد
وأن الدين شيء بين العبد وربه ! وغير ذلك
وأوضح فضيلة الشيخ فساد ما ذهبوا إليه , وأن كل قضية دافعوا عنها في هذا الباب
هي فضيحة علمية مكتملة الأركان
فلما وصل إلي اسماع علي جمعة ذلك قام برفع هذه القضية
ولذلك أنشأنا هذه الصفحة لفضح هذا الضالّ
وبيان عواره , وتبديله وتغييره وكذبه علي الأئمة
وأيضاً الوقوف بجانب أهل الحق صيانة لدين الله تعالي
أن يبدَّل أو يٌغيَّر ، فتحل علينا اللعنة كما حلَّت علي الأمم السابقة
لأنهم لم يقوموا بهذا الواجب
ونسأل المولي الجليل أن يولِّي علينا خيارنا
وأن يقينا شر المبطلين الضالين
اللهم آمين