اعرف عدوك ... وهل لك عدو غير هذا الكيان الاستيطانى الصهيونى؟
هم يعرفون الكثير عنا ، ماذا نعرف نحن عنهم ...القليل هو مانعرفه وهم يصدرون لنا عن أنفسهم مايريدون أن نعرفه عنهم
وهو فى الغالب الأعظم اكاذيب وأوهام لاصلة لها بالواقع الصهيونى ، وهم يريدون لنا أن نعيش هذا الوهم إنها حروب الوهم
تعالو نتعرف حقيقة معاناة الشباب الصهيونى ومأزفهم التاريخى من الداخل وأثره عليهم .....
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
50 فى المائة من الشباب الصهيونى وحسب استطلاعاتهم يريدون الرحيل إذا جاءتهم الفرصة ولايريدون البقاء فى الأرض المحتلة
حيث لاأمن ولاأمان وتبدد أوهام الجنة الموعودة ، وتواجدهم فى وسط كيانات ترفضهم وتناصبهم العداء وينظرون إليهم كمحتل ومغتصب.
من أكثر المشاكل والمعاناة لدى الشاب الاسرائيلى ....التجنيد فى جيش الدفاع
، حيث التجنيد قبل الدخول فى الدراسة الجامعية وعلى مدى ثلاث سنوات تتوقف
فيها الحياة بالنسبة لشاب مقبل على حياته وتؤجل أحلامه وطموحاته .
الانتحار ... ورغم محبة الصهيونى للحياة ..انتشرت بينهم فكرة الانتحار
ومحاولة التخلص من الحياة بكل الأساليب شنقاً أو بالسم لافرق بين الذكر أو
أنثى 25 فى المائة يفكرون فى الانتحار تخلصاً من الحياة ومن سن 15 سنة ترى
الكثير منهم يفكرون فى الانتحار.
الخوف والرعب يتملكهم من الأعمال الانتحارية من الجهاديين الفلسطينيين
..ويخشون من المقاومة وأبناء المقاومة بل من كل فلسطينى ولو كان طفلاً
صغيراً ولايملك سوى حجر صغير
هم يعرفون الكثير عنا ، ماذا نعرف نحن عنهم ...القليل هو مانعرفه وهم يصدرون لنا عن أنفسهم مايريدون أن نعرفه عنهم
وهو فى الغالب الأعظم اكاذيب وأوهام لاصلة لها بالواقع الصهيونى ، وهم يريدون لنا أن نعيش هذا الوهم إنها حروب الوهم
تعالو نتعرف حقيقة معاناة الشباب الصهيونى ومأزفهم التاريخى من الداخل وأثره عليهم .....
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
50 فى المائة من الشباب الصهيونى وحسب استطلاعاتهم يريدون الرحيل إذا جاءتهم الفرصة ولايريدون البقاء فى الأرض المحتلة
حيث لاأمن ولاأمان وتبدد أوهام الجنة الموعودة ، وتواجدهم فى وسط كيانات ترفضهم وتناصبهم العداء وينظرون إليهم كمحتل ومغتصب.
من أكثر المشاكل والمعاناة لدى الشاب الاسرائيلى ....التجنيد فى جيش الدفاع
، حيث التجنيد قبل الدخول فى الدراسة الجامعية وعلى مدى ثلاث سنوات تتوقف
فيها الحياة بالنسبة لشاب مقبل على حياته وتؤجل أحلامه وطموحاته .
الانتحار ... ورغم محبة الصهيونى للحياة ..انتشرت بينهم فكرة الانتحار
ومحاولة التخلص من الحياة بكل الأساليب شنقاً أو بالسم لافرق بين الذكر أو
أنثى 25 فى المائة يفكرون فى الانتحار تخلصاً من الحياة ومن سن 15 سنة ترى
الكثير منهم يفكرون فى الانتحار.
الخوف والرعب يتملكهم من الأعمال الانتحارية من الجهاديين الفلسطينيين
..ويخشون من المقاومة وأبناء المقاومة بل من كل فلسطينى ولو كان طفلاً
صغيراً ولايملك سوى حجر صغير