اعيش بقرية من قرى الصعيد بمصر
حيث وقعت احداث القصة الأتيه بينما كان سائق يقود سيارته النقل محملا حموله من الطماطم 00و كان الطريق يسير بجوار ترعة كبيرة تسمى ترعة نجع حمادى الشرقية0 اذ يشاهد طفلا مشرفا على الغرق و من منطق الشهامة المصرية اوقف سيارته و خلع جزء من ثيابه و القى بنفسه بالمياه و ظل يسبح حتى استطاع ان ينقذ الطفل الغريق .
و تجمع الاهالى على منظر وقوف السيارة و السائق يلقى بنفسه بالماء و جاء والد الصبى و بحكم الكرم الصعيدى اقسم على السائق ان يذهب الى بيته ويغير ثيابه المبتله و ياخد واجب الضيافة و بالفعل ذهب معه السائق و بعد الغداء و جفاف ثيابه قرر الرحيل و هنا حدثت المفاجأة التى لا يتوقعها أحد و هى ان الصبى خاف من عقاب والده و أختفى خلف السيارة و بمجرد ان تحرك السائق اذ بالسيارة تدهس الصبى و يموت و تعالى الصراخ و تجمد السائق مكانه و ايقن انه هالك لا محالة فقد قتل صبى تحت عجلات سيارته و بعد ان تبين للكل ان الذى مات هو ذلك الصبى الغريق اذ بوالد الصبى يقسم بالطلاق ان يتحرك السائق بسيارته مرددا ان ابنه ميت منذ ان غرق و لا ذنب للسائق فابنه ميت ميت سواء بالغرق او بالسيارة و مشى السائق الى سبيله
و قيد الحادث ضد مجهول
حيث وقعت احداث القصة الأتيه بينما كان سائق يقود سيارته النقل محملا حموله من الطماطم 00و كان الطريق يسير بجوار ترعة كبيرة تسمى ترعة نجع حمادى الشرقية0 اذ يشاهد طفلا مشرفا على الغرق و من منطق الشهامة المصرية اوقف سيارته و خلع جزء من ثيابه و القى بنفسه بالمياه و ظل يسبح حتى استطاع ان ينقذ الطفل الغريق .
و تجمع الاهالى على منظر وقوف السيارة و السائق يلقى بنفسه بالماء و جاء والد الصبى و بحكم الكرم الصعيدى اقسم على السائق ان يذهب الى بيته ويغير ثيابه المبتله و ياخد واجب الضيافة و بالفعل ذهب معه السائق و بعد الغداء و جفاف ثيابه قرر الرحيل و هنا حدثت المفاجأة التى لا يتوقعها أحد و هى ان الصبى خاف من عقاب والده و أختفى خلف السيارة و بمجرد ان تحرك السائق اذ بالسيارة تدهس الصبى و يموت و تعالى الصراخ و تجمد السائق مكانه و ايقن انه هالك لا محالة فقد قتل صبى تحت عجلات سيارته و بعد ان تبين للكل ان الذى مات هو ذلك الصبى الغريق اذ بوالد الصبى يقسم بالطلاق ان يتحرك السائق بسيارته مرددا ان ابنه ميت منذ ان غرق و لا ذنب للسائق فابنه ميت ميت سواء بالغرق او بالسيارة و مشى السائق الى سبيله
و قيد الحادث ضد مجهول