السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
باسمي وباسم أسرة كوكبة منتدي أيبناء الصعيد
اتقدم بأسمي التهاني الي كل طفل يتيم ف عيده
اخوتي الافــــــــــــــا ضـل
ككل سنة وفي أول جمعة من شهر ابريل يحتفل بعض الناس على اختلاف طبقاتهم
بذكرى عيد الطفل اليتيم، كل حسب استطاعته وقدرته ورغبته، إذ أصبح من العبث
طرح هذا الموضوع على انه قضية عادية، لأن العديد من الكتابات والمواقف
الكثيرة تضافرت جهودها وجندتها للتأكيد على مراعاة هذا الأمر، صحيح قد
يعتبر جزء من عدة قضايا كبيرة اسمها حقوق الطفولة، لكن بالرغم من ذلك يعد
مشكلة نسل، مشكلة مجتمع بأكمله،قبل أن تصبح خاصة بالطفل اليتيم.
تعالت الأصوات من اجل الدعوة لتنظيم حقوق هذا الكائن البريء، أصبح المجال
بحاجة إلى المزيد من البحث والاستقصاء، فالحرمان الذي تواجهه هذه الشريحة،
وظروف الحياة الصعبة، والمستقبل الغامض فرض على أن تبذل أعظم الجهود من اجل
السمو بحق اليتيم لأن بكل بساطة الحالة الحاضرة لا تطمئن والمستقبل لا يقر
لأغلبهم بحياة سعيدة ومستقرة.
* اليتيم هو الذي فقد احد الوالدين أو هما معا
* اليتيم هو تلك الثمرة التي رأت النور نتيجة الخطيئة المرتكبة
* اليتيم هو الذي فقد احد الوالدين عن طريق الطلاق أو التفكك الأسري
* اليتيم هو الذي له أبوين وزجت به الظروف إلى الشارع
* اليتيم هو أي طفل على وجه البسيطة حرم من حقه الشرعي والطبيعي سواء الأم أو الأب أو المحيط الأسري بحنانه و دفئه.
المجتمعات الإسلامية تعج بالأيتام بسبب الحروب، والصراع المسلح، واضطراب
الطبيعية كالزلازل والأعاصير، أو الأوبئة الفتاكة كالإيدزوالسل، أو التفكك
الأسري، إلا أنه في ظل التحولات التي أبعدت القرابة العائلية، وأضعفت دخل
ومردود الفرد، أصبح من الصعب الاهتمام أو التكفل باليتيم كما كان عليه
الحال في السابق.
لا زال العدد العديد من اليتامى يتعرضون للإيذاء والإهمال
والقسوة والعقوبات الظالمة والإذلال بكرامة الطفل الصغير، قد تفضي بأغلبهم
إلى الهلاك ومنهم من تزج به إلى أغوص ظروف معمعة المجتمع، والغريب أن لا
حول ولا قوة لهم، ليس باستطاعتهم رفع الظلم و سوء المعاملة أو الشكوى من
التهميش والحرمان من نعم الطفولة ومباهجها.
لا شك أن قسما مهما من المتتبعين يشاهدون برمة أعينهم مآل هؤلاء الأيتام،
الذي أصبح الشارع مأواهم وملاذهم الوحيد بكل ما يرافقه من أخطار، طبقا
لسياسة ممنهجه بكل البلدان العربية تقريبا، والتي جعلتهم يأكلون الخبز
ألحاف ممزوجا بدموع الألم والخيبة في رحلة عذاب طويلة ومريرة، زجت بهم في
أزمات نفسية واجتماعية لا تحمد عقباها، بهذا أصبح مصير مستقبلهم في علم
الغيب.
- تعرض القرآن الكريم لليتيم وأوصى به خيرا في 12 سورة ( النساء، الأنعام،
الأنفال، الكهف، الحشر، الإسراء، البقرة، الضحى، الماعون، الفجر، الحشر
والإنسان ) .
- عن رسول الله " ص " ( أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة) أشار لإصبعيه السبابة والإبهام.
- عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله " ص " الساعي على الأرملة والمسكين كمجاهد في سبيل الله ) .
* لنمسح دموع الطفل اليتيم
* لنهيئ صغار العقول لحياة رغده وسعيدة
* لنأخذ الأيتام كمادة خام، نصهرها ثم نعجنها على الشكل الذي تتطلبه مصلحة المجتمعات طبقا لمواصفات مثلها الأعلى.
* لنكن لهم نعم القدوة في الأخلاق والصفات والمثال والسلوك و الأعمال
* لنزرع في نفوسهم غرائز الخير وذرائع التقوى والتأديب
* لننقدهم من هوة السقوط ونسمو بهم إلى درجة رجال ونساء الغد الأحرار الأعزاء
* لنساهم معا كي نضمن لهم مستقبل ناجح مستقر وسعيد.
* الأطفال هم القدوة الحسنة لمن أتى ويأتي بعدهم
أخيرا، كن صالحا في نفسك مصلحا لغيرك، و إذا صحت النية واشتدت الإرادة
والرغبة،فسوف نعمل جميعا على إعدادهم إذا ا كان يهمنا تحقيق ذلك الانقلاب
المنشود الذي يخدم تطور المجتمع بالاطمئنان وضمان حقوقهم و تأمبن مستقبلهم
فلنجعل العام كله عيداا لهم
دعوة للجميع للمساهمة ف مسح دمعة طفل يتيم ولو بمجرد أبتسامة
تقبلوا تحياتى
بنت الصـــــعـيد
باسمي وباسم أسرة كوكبة منتدي أيبناء الصعيد
اتقدم بأسمي التهاني الي كل طفل يتيم ف عيده
اخوتي الافــــــــــــــا ضـل
ككل سنة وفي أول جمعة من شهر ابريل يحتفل بعض الناس على اختلاف طبقاتهم
بذكرى عيد الطفل اليتيم، كل حسب استطاعته وقدرته ورغبته، إذ أصبح من العبث
طرح هذا الموضوع على انه قضية عادية، لأن العديد من الكتابات والمواقف
الكثيرة تضافرت جهودها وجندتها للتأكيد على مراعاة هذا الأمر، صحيح قد
يعتبر جزء من عدة قضايا كبيرة اسمها حقوق الطفولة، لكن بالرغم من ذلك يعد
مشكلة نسل، مشكلة مجتمع بأكمله،قبل أن تصبح خاصة بالطفل اليتيم.
تعالت الأصوات من اجل الدعوة لتنظيم حقوق هذا الكائن البريء، أصبح المجال
بحاجة إلى المزيد من البحث والاستقصاء، فالحرمان الذي تواجهه هذه الشريحة،
وظروف الحياة الصعبة، والمستقبل الغامض فرض على أن تبذل أعظم الجهود من اجل
السمو بحق اليتيم لأن بكل بساطة الحالة الحاضرة لا تطمئن والمستقبل لا يقر
لأغلبهم بحياة سعيدة ومستقرة.
* اليتيم هو الذي فقد احد الوالدين أو هما معا
* اليتيم هو تلك الثمرة التي رأت النور نتيجة الخطيئة المرتكبة
* اليتيم هو الذي فقد احد الوالدين عن طريق الطلاق أو التفكك الأسري
* اليتيم هو الذي له أبوين وزجت به الظروف إلى الشارع
* اليتيم هو أي طفل على وجه البسيطة حرم من حقه الشرعي والطبيعي سواء الأم أو الأب أو المحيط الأسري بحنانه و دفئه.
المجتمعات الإسلامية تعج بالأيتام بسبب الحروب، والصراع المسلح، واضطراب
الطبيعية كالزلازل والأعاصير، أو الأوبئة الفتاكة كالإيدزوالسل، أو التفكك
الأسري، إلا أنه في ظل التحولات التي أبعدت القرابة العائلية، وأضعفت دخل
ومردود الفرد، أصبح من الصعب الاهتمام أو التكفل باليتيم كما كان عليه
الحال في السابق.
لا زال العدد العديد من اليتامى يتعرضون للإيذاء والإهمال
والقسوة والعقوبات الظالمة والإذلال بكرامة الطفل الصغير، قد تفضي بأغلبهم
إلى الهلاك ومنهم من تزج به إلى أغوص ظروف معمعة المجتمع، والغريب أن لا
حول ولا قوة لهم، ليس باستطاعتهم رفع الظلم و سوء المعاملة أو الشكوى من
التهميش والحرمان من نعم الطفولة ومباهجها.
لا شك أن قسما مهما من المتتبعين يشاهدون برمة أعينهم مآل هؤلاء الأيتام،
الذي أصبح الشارع مأواهم وملاذهم الوحيد بكل ما يرافقه من أخطار، طبقا
لسياسة ممنهجه بكل البلدان العربية تقريبا، والتي جعلتهم يأكلون الخبز
ألحاف ممزوجا بدموع الألم والخيبة في رحلة عذاب طويلة ومريرة، زجت بهم في
أزمات نفسية واجتماعية لا تحمد عقباها، بهذا أصبح مصير مستقبلهم في علم
الغيب.
- تعرض القرآن الكريم لليتيم وأوصى به خيرا في 12 سورة ( النساء، الأنعام،
الأنفال، الكهف، الحشر، الإسراء، البقرة، الضحى، الماعون، الفجر، الحشر
والإنسان ) .
- عن رسول الله " ص " ( أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة) أشار لإصبعيه السبابة والإبهام.
- عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله " ص " الساعي على الأرملة والمسكين كمجاهد في سبيل الله ) .
* لنمسح دموع الطفل اليتيم
* لنهيئ صغار العقول لحياة رغده وسعيدة
* لنأخذ الأيتام كمادة خام، نصهرها ثم نعجنها على الشكل الذي تتطلبه مصلحة المجتمعات طبقا لمواصفات مثلها الأعلى.
* لنكن لهم نعم القدوة في الأخلاق والصفات والمثال والسلوك و الأعمال
* لنزرع في نفوسهم غرائز الخير وذرائع التقوى والتأديب
* لننقدهم من هوة السقوط ونسمو بهم إلى درجة رجال ونساء الغد الأحرار الأعزاء
* لنساهم معا كي نضمن لهم مستقبل ناجح مستقر وسعيد.
* الأطفال هم القدوة الحسنة لمن أتى ويأتي بعدهم
أخيرا، كن صالحا في نفسك مصلحا لغيرك، و إذا صحت النية واشتدت الإرادة
والرغبة،فسوف نعمل جميعا على إعدادهم إذا ا كان يهمنا تحقيق ذلك الانقلاب
المنشود الذي يخدم تطور المجتمع بالاطمئنان وضمان حقوقهم و تأمبن مستقبلهم
فلنجعل العام كله عيداا لهم
دعوة للجميع للمساهمة ف مسح دمعة طفل يتيم ولو بمجرد أبتسامة
تقبلوا تحياتى
بنت الصـــــعـيد