[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حقق فريق النادي الأهلي بفوزه على القطن الكاميروني بضربات الترجيح ووصولة لنهائي دوري رابطة الأبطال الأفريقية للمرة العاشرةرقما قياسيا في عدد مرات وصول أي فريق أفريقي للنهائيات،وللحديث عن الأرقام القياسية التي حققها الأهلي بفوزه الصعب على القطن الكاميروني بالجونة صرح الصحفي الكبير والمعلق الرياضي طارق الأدور بأن الأهلي قدم أسوء أداء له منذ الدور الـ32 في البطولة وحتى الأن.
وقال الأدور :'إن ما حدث كان متوقعا لتأثر اللاعبين نفسياً بالخسارة أمام غانا وخاصة اللاعبين الذين تعدت أعمارهم الـثلاثين وأصبح في حكم المؤكد عدم تمكنهم من تحقيق حلمهم قبل الإعتزال باللعب في كأس العالم، فنحن نتكلم عن لاعبينأحرزوا كل البطولات سواء مع الأهلي أوالمنتخب وشاركوا في كاس العالم للأندية، وضاع حلمهم باللعب في المونيال'.
وبسؤاله عن ما إذا كانالجهاز الفني للأهلي نجح في معالجة الدولييننفسياً قبل اللقاء قال : 'الجهاز الفني تصرف بذكاء في كونه لم يبدأ اللقاء بثلاث لاعبين من الـ 8 الدوليين فلم يشارك وائل جمعة من البداية ولم يشرك عاشور وقناوي في المباراة، لكن النقطة السلبية لجهاز الأهلي في أنه لم يستطع إخراج لاعبيه من الحالة النفسية السيئة، ولولا أن التوفيق كان في صالح الأهلي بإحرازه هدفاً مبكراً لزادات حدة التوتر،ولكن العجيب أن الهدف لم يؤثر تأثيرا إيجابيا على اللاعبين ولم يخرجهم منالحالة السيئة، بل ماحدثالعكس تماماً'.
وأضاف المعلق الرياضي الشهير :' أعطي العذر بعض الشئ لجهاز الأهلي لعدم وجود فارق زمني كبيربين توقيت لقاء غانا ولقاء القطن الكاميروني، فلم يمر على لقاء غانا سوى 5 أيام منهم يومين في رحلة العودة ويوم راحة'.
وعن الأرقام القياسية التي حققها الأهلى بوصولة للمرة العاشرة لنهائي بطولة رابطة الأبطال الأفريقية ذكرالأدور : 'الأهلي وصل للمرة العاشرة للنهائي الإفريقى لبطولة الأندية أبطال الدوري بالمسمى القديم والحالي،وغالباً ما يفوز في النهائيات فقد حصل على كأس البطولة 7 مرات من أصل 9 نهائيات ولم يخسر اللقب سوى مرتين عام 1983 أمام كوتوكو الغاني، وعام 2007 أمام النجم الساحلي بالقاهرة'.
وأضاف الأدور :'خلال الـ8 سنوات الأخيرة وصل الأهلي النهائي 6 مرات أعوام 2005 ،2006 ،2007 ،2008 ،2012 ،2013،ولم يغب عن النهائي خلال تلك الفترة سوى مرتين 2010 ،2011، ويعد هذا رقما قياسيا غير مسبوق لأي نادي أفريقي'.
واستطرد قائلاً :' الرقم القياسي الأهم الذي حصل عليه الأهلي بوصوله للمباراة النهائية أمام أورلاندو هو أنه أصبح أكثر فريق يصل للنهائيات الأفريقيه لكل البطولات الأفريقية بعدد 20 مرة، فقد وصل الأهلى للنهائي 10 مرات في بطولة أفريقيا أبطال الدوري بنسختيها، و4 نهائيات لبطولة أفريقيا أبطال الكئوس قبل إلغائها، بالإضافة إلى وصوله لنهائي السوبر الأفريقي 6 مرات فاز بـ5 ألقاب منها ولم يخسر سوى لقاء السوبر 1994 أمام الزمالك، ولا يوجد فريق على مستوى العالم وصل لنهائي أي بطولة قارية 20 مرة إلا الأهلي، ويكون بذلك متفوقاً على ريال مدريد الذي وصل لنهائي البطولات الأوروبية 16 مرة فاز في 11 لقب منهم فأحرز9 دوري أبطال أوروبا و2 كأس الإتحاد الأوروبي'.
وعن لقاء أورلاندو قال الأدور :'من خلال متابعتنا للقائي الذهاب والعودة مع الترجي التونسي في الدور قبل النهائي وقبلها لقاءاته أمام الأهلى والزمالك في المجموعة، رأينا فريق من أفضل الفرق التى تنقل الكرة في نصف ملعبها وتقوم بتنظيم الهجمات المرتدة بأكثر من لاعب، وهذه قدرات لا تقوم بها غير الفرق المنظمة'.
وأضاف :'ما يصعب من مهمة الأهلى في لقائي النهائي أننا نعاني من قصور في النواحي الدفاعية وكل الكرات العالية الجانبية أومن وسط الملعب تشكل خطراً كبيراً علينا،وتعاني كل الأندية من عدم وجود مدافعين لأننا لا نبحث عن المدافع الذي يتميز بالقوة العقلية والفكر في الدفاع ونهتم فقط بالجانب البدني، لذا أصبحت مشكلة الدفاع مشكلة تعاني منها الكرة المصرية ووضح هذا في لقاء غانا، ولقاء الأهلي اليوم أمام فريق إمكانياته الهجومية أقل من إمكانيات أورلاندو، كما أخشى على اللاعبين التأثر بلقاء غانا ولكن تظل ميزة لعب لقائى الذهاب والعودة مع أورلاندو قبل مباراة غانا يوم 19 نوفمبر حيث من المقرر إقامة لقاء الذهاب أحد أيام 1/2/3 نوفمبر ولقاء العودة أحد أيام 8/9/10 من نفس الشهر'.
وعن تاريخ أورلاندو بايرتس الجنوب أفريقي ذكر الأدور :'نحن نتحدث عن فارق كبير بين تاريخ الأهلي وتاريخ وأورلاندو،فتاريخ بطولات أورلاندو 4 بطولة دوري جنوب أفريقي، 7 كؤوس محلية، بالإضافة إلي حصوله على كأسبطولة أفريقيا للأندية أبطال الدوري عام 1995 بعد فوزه على أسيك الأيفواري في أبيدجان بهدف مقابل لاشئ،كما حصل على كأس السوبرالأفريقي عام 1996 أمام شبيبة القبائل الجزائري'.
وعن الأرقام القياسية التي سيحققها الأهلي في حال فوزة باللقب قال :'في حال فوز الأهلي باللقب فسيصل الأهلي للنقطة الـ94 وبذلك يكون الأهلى قد وسع الفارق بينه وبين كلملاحقيه في التصنيف الأفريقي، وسيصبح الفارق بينه وبين أقرب منافسيهالترجي الذي يحتل التصنيف الثاني 36 نقطة، حيث أضيفت للترجي ثلاث نقاط لوصولة للدور قبل النهائي في البطولة وأصبح رصيده 58، مع العلمبأن رصيد المصنف الثالث النجم الساحلى 54 نقطة،لذا فالأهلي بهذا الرقم لو لم يشارك في البطولات الأفريقيه لمده 8 سنوات قادمة وكل من الترجي والنجم الساحلي حصلوا على كل البطولات خلال تلك الفترة ما وصلوا لرصيد الأهلي وطبعاً هذا مستحيل أن يحدث،علماً بأن هذا التصنيف الذى منح الأهلي لقب بطل القرن في الألفية السابقة'.
واختتم حديثه قائلا :' في حال أحزار الأهلي كأس البطولة تكون المرة الأولى منذ أن أحرز الفريق اللقب عام 2005 بالقاهرة أمام النجم الساحليالتى سيتسلم بها الفريق كاس البطولة في القاهرة، فكل الألقاب التالية حمل فيها الفريق كأس البطولة خارج أرض مصر، فعام 2006 أحرز اللقب من الصفاقسي في تونس، عام 2008 من القطن في جاروا بالكاميرون، 2012 من الترجي في تونس أمام، والغريب في الأمر أن غالبية ألقاب الفريق في كل البطولات الأفريقية كانت خارج مصر'.
حقق فريق النادي الأهلي بفوزه على القطن الكاميروني بضربات الترجيح ووصولة لنهائي دوري رابطة الأبطال الأفريقية للمرة العاشرةرقما قياسيا في عدد مرات وصول أي فريق أفريقي للنهائيات،وللحديث عن الأرقام القياسية التي حققها الأهلي بفوزه الصعب على القطن الكاميروني بالجونة صرح الصحفي الكبير والمعلق الرياضي طارق الأدور بأن الأهلي قدم أسوء أداء له منذ الدور الـ32 في البطولة وحتى الأن.
وقال الأدور :'إن ما حدث كان متوقعا لتأثر اللاعبين نفسياً بالخسارة أمام غانا وخاصة اللاعبين الذين تعدت أعمارهم الـثلاثين وأصبح في حكم المؤكد عدم تمكنهم من تحقيق حلمهم قبل الإعتزال باللعب في كأس العالم، فنحن نتكلم عن لاعبينأحرزوا كل البطولات سواء مع الأهلي أوالمنتخب وشاركوا في كاس العالم للأندية، وضاع حلمهم باللعب في المونيال'.
وبسؤاله عن ما إذا كانالجهاز الفني للأهلي نجح في معالجة الدولييننفسياً قبل اللقاء قال : 'الجهاز الفني تصرف بذكاء في كونه لم يبدأ اللقاء بثلاث لاعبين من الـ 8 الدوليين فلم يشارك وائل جمعة من البداية ولم يشرك عاشور وقناوي في المباراة، لكن النقطة السلبية لجهاز الأهلي في أنه لم يستطع إخراج لاعبيه من الحالة النفسية السيئة، ولولا أن التوفيق كان في صالح الأهلي بإحرازه هدفاً مبكراً لزادات حدة التوتر،ولكن العجيب أن الهدف لم يؤثر تأثيرا إيجابيا على اللاعبين ولم يخرجهم منالحالة السيئة، بل ماحدثالعكس تماماً'.
وأضاف المعلق الرياضي الشهير :' أعطي العذر بعض الشئ لجهاز الأهلي لعدم وجود فارق زمني كبيربين توقيت لقاء غانا ولقاء القطن الكاميروني، فلم يمر على لقاء غانا سوى 5 أيام منهم يومين في رحلة العودة ويوم راحة'.
وعن الأرقام القياسية التي حققها الأهلى بوصولة للمرة العاشرة لنهائي بطولة رابطة الأبطال الأفريقية ذكرالأدور : 'الأهلي وصل للمرة العاشرة للنهائي الإفريقى لبطولة الأندية أبطال الدوري بالمسمى القديم والحالي،وغالباً ما يفوز في النهائيات فقد حصل على كأس البطولة 7 مرات من أصل 9 نهائيات ولم يخسر اللقب سوى مرتين عام 1983 أمام كوتوكو الغاني، وعام 2007 أمام النجم الساحلي بالقاهرة'.
وأضاف الأدور :'خلال الـ8 سنوات الأخيرة وصل الأهلي النهائي 6 مرات أعوام 2005 ،2006 ،2007 ،2008 ،2012 ،2013،ولم يغب عن النهائي خلال تلك الفترة سوى مرتين 2010 ،2011، ويعد هذا رقما قياسيا غير مسبوق لأي نادي أفريقي'.
واستطرد قائلاً :' الرقم القياسي الأهم الذي حصل عليه الأهلي بوصوله للمباراة النهائية أمام أورلاندو هو أنه أصبح أكثر فريق يصل للنهائيات الأفريقيه لكل البطولات الأفريقية بعدد 20 مرة، فقد وصل الأهلى للنهائي 10 مرات في بطولة أفريقيا أبطال الدوري بنسختيها، و4 نهائيات لبطولة أفريقيا أبطال الكئوس قبل إلغائها، بالإضافة إلى وصوله لنهائي السوبر الأفريقي 6 مرات فاز بـ5 ألقاب منها ولم يخسر سوى لقاء السوبر 1994 أمام الزمالك، ولا يوجد فريق على مستوى العالم وصل لنهائي أي بطولة قارية 20 مرة إلا الأهلي، ويكون بذلك متفوقاً على ريال مدريد الذي وصل لنهائي البطولات الأوروبية 16 مرة فاز في 11 لقب منهم فأحرز9 دوري أبطال أوروبا و2 كأس الإتحاد الأوروبي'.
وعن لقاء أورلاندو قال الأدور :'من خلال متابعتنا للقائي الذهاب والعودة مع الترجي التونسي في الدور قبل النهائي وقبلها لقاءاته أمام الأهلى والزمالك في المجموعة، رأينا فريق من أفضل الفرق التى تنقل الكرة في نصف ملعبها وتقوم بتنظيم الهجمات المرتدة بأكثر من لاعب، وهذه قدرات لا تقوم بها غير الفرق المنظمة'.
وأضاف :'ما يصعب من مهمة الأهلى في لقائي النهائي أننا نعاني من قصور في النواحي الدفاعية وكل الكرات العالية الجانبية أومن وسط الملعب تشكل خطراً كبيراً علينا،وتعاني كل الأندية من عدم وجود مدافعين لأننا لا نبحث عن المدافع الذي يتميز بالقوة العقلية والفكر في الدفاع ونهتم فقط بالجانب البدني، لذا أصبحت مشكلة الدفاع مشكلة تعاني منها الكرة المصرية ووضح هذا في لقاء غانا، ولقاء الأهلي اليوم أمام فريق إمكانياته الهجومية أقل من إمكانيات أورلاندو، كما أخشى على اللاعبين التأثر بلقاء غانا ولكن تظل ميزة لعب لقائى الذهاب والعودة مع أورلاندو قبل مباراة غانا يوم 19 نوفمبر حيث من المقرر إقامة لقاء الذهاب أحد أيام 1/2/3 نوفمبر ولقاء العودة أحد أيام 8/9/10 من نفس الشهر'.
وعن تاريخ أورلاندو بايرتس الجنوب أفريقي ذكر الأدور :'نحن نتحدث عن فارق كبير بين تاريخ الأهلي وتاريخ وأورلاندو،فتاريخ بطولات أورلاندو 4 بطولة دوري جنوب أفريقي، 7 كؤوس محلية، بالإضافة إلي حصوله على كأسبطولة أفريقيا للأندية أبطال الدوري عام 1995 بعد فوزه على أسيك الأيفواري في أبيدجان بهدف مقابل لاشئ،كما حصل على كأس السوبرالأفريقي عام 1996 أمام شبيبة القبائل الجزائري'.
وعن الأرقام القياسية التي سيحققها الأهلي في حال فوزة باللقب قال :'في حال فوز الأهلي باللقب فسيصل الأهلي للنقطة الـ94 وبذلك يكون الأهلى قد وسع الفارق بينه وبين كلملاحقيه في التصنيف الأفريقي، وسيصبح الفارق بينه وبين أقرب منافسيهالترجي الذي يحتل التصنيف الثاني 36 نقطة، حيث أضيفت للترجي ثلاث نقاط لوصولة للدور قبل النهائي في البطولة وأصبح رصيده 58، مع العلمبأن رصيد المصنف الثالث النجم الساحلى 54 نقطة،لذا فالأهلي بهذا الرقم لو لم يشارك في البطولات الأفريقيه لمده 8 سنوات قادمة وكل من الترجي والنجم الساحلي حصلوا على كل البطولات خلال تلك الفترة ما وصلوا لرصيد الأهلي وطبعاً هذا مستحيل أن يحدث،علماً بأن هذا التصنيف الذى منح الأهلي لقب بطل القرن في الألفية السابقة'.
واختتم حديثه قائلا :' في حال أحزار الأهلي كأس البطولة تكون المرة الأولى منذ أن أحرز الفريق اللقب عام 2005 بالقاهرة أمام النجم الساحليالتى سيتسلم بها الفريق كاس البطولة في القاهرة، فكل الألقاب التالية حمل فيها الفريق كأس البطولة خارج أرض مصر، فعام 2006 أحرز اللقب من الصفاقسي في تونس، عام 2008 من القطن في جاروا بالكاميرون، 2012 من الترجي في تونس أمام، والغريب في الأمر أن غالبية ألقاب الفريق في كل البطولات الأفريقية كانت خارج مصر'.
