عاقبة عتبة بن أبي لهب الأسود تنتصر لرسول الله
هو الكافر بن الكافر الذي تجرأ وتفل في وجه النبي صلى الله عليه وسلم وطلق ابنته وأذاه أشد الإيذاء وذلك قبل أن يخرج إلى الشام للتجارة، فدعا النبي فقال (اللهم سلط عليه كلباً من كلابك) فلما ذهب للشام خاف أبوه أبو لهب من دعوة النبي، فأنزل ولده في صومعة راهب وجعل فراشه الذي ينام عليه خلف المتاع ليكون بمثابة الستار له، وأين الفرار من المصير المحتوم لكل من أذى رسول الله، فناموا وجاء أسد بالليل يسعى فطاف على كل النائمين يشمهم ثم يعرض عنهم لأنه قد جاء لمهمة محددة، حتى وثب فوق المتاع وشم وجه اللعين فضربه ضربة قاتله ثم أخذه يجره من رأسه وذهب به بعيداً ليأكله ، وانظر كيف أخذه من وجهه لأنه تفل في وجه النبي صلى الله عليه وسلم، فلم يأخذه من يديه أو رجليه إنما من وجهه الذي تجرأ به على النبي .
من يرجع العام إلى أهله فما أكيل السبع بالراجع
هو الكافر بن الكافر الذي تجرأ وتفل في وجه النبي صلى الله عليه وسلم وطلق ابنته وأذاه أشد الإيذاء وذلك قبل أن يخرج إلى الشام للتجارة، فدعا النبي فقال (اللهم سلط عليه كلباً من كلابك) فلما ذهب للشام خاف أبوه أبو لهب من دعوة النبي، فأنزل ولده في صومعة راهب وجعل فراشه الذي ينام عليه خلف المتاع ليكون بمثابة الستار له، وأين الفرار من المصير المحتوم لكل من أذى رسول الله، فناموا وجاء أسد بالليل يسعى فطاف على كل النائمين يشمهم ثم يعرض عنهم لأنه قد جاء لمهمة محددة، حتى وثب فوق المتاع وشم وجه اللعين فضربه ضربة قاتله ثم أخذه يجره من رأسه وذهب به بعيداً ليأكله ، وانظر كيف أخذه من وجهه لأنه تفل في وجه النبي صلى الله عليه وسلم، فلم يأخذه من يديه أو رجليه إنما من وجهه الذي تجرأ به على النبي .
من يرجع العام إلى أهله فما أكيل السبع بالراجع