بسم الله الرحمن الرحيم
نظرت الى السماء وصفاءها
وسحرت بجوها ونورها
نظرت الى النجوم وجمالها
وكانها علقها الرحمن ليزين السماء بها
رايت القمر يضيئها
وكانه هداها جمالها وسحرها
نظرت لها وسحرت بها
وشفى الجسم العليل بنورها
ان يشفى هذا الجسم نورها
ايلطف نيران حبى لها
لقد ذكرتها
والشمس من ذكرنى بها
ولم اكن نسيتها
تذكرت جمال عيونها
وطيب نظارتها
لو نظرت لها لتعلق قلبك بها
لذبت شوقا فى لهيب حبها
ولم سطع تغمض جفونك من جمالها
عندما رايتها خفق قلبى
وشاق حبا لها
عدت اشتاق لرؤيها
وعندما اراها يزداد شوقى لها
فقد عشقت جمالها
وذبت شوقا فى بحر نورها
تذكرت حبى لها واشواقها
تذكرت فراقها ولهيب عذابها
رايت الشمس راحلتا
تذكرت رحيل قلبها
تذكرت غمرت قلبى
لما رايت حزن الكون لفراقها
تذكرتها بين ماتم الاضواء
وتحت دموع السماء
هل تذكرينى ,هل تذكرين حبنا,
هل تذكرين كتاب حياتنا
تذكرتك عندما جلست على صخرة لقائنا
اهذا هو الصخر الاصم الذى نطق من حبى لها
عندما تذكرت فراق قلوبنا
حزن قلبى وفاض حزنى تجاه عينى
وملاء الكون من حولى
تذكرت فراقك وحزنى واشواقى
طلبت الشمس عزائها
رايتها تفارق الكون
وجروحها تنزف من اهاتها
يترى هل يتذكر الكون نورها
هل تذكرين ايام حبنا واشواقنا
نظرت الى السماء وصفاءها
وسحرت بجوها ونورها
نظرت الى النجوم وجمالها
وكانها علقها الرحمن ليزين السماء بها
رايت القمر يضيئها
وكانه هداها جمالها وسحرها
نظرت لها وسحرت بها
وشفى الجسم العليل بنورها
ان يشفى هذا الجسم نورها
ايلطف نيران حبى لها
لقد ذكرتها
والشمس من ذكرنى بها
ولم اكن نسيتها
تذكرت جمال عيونها
وطيب نظارتها
لو نظرت لها لتعلق قلبك بها
لذبت شوقا فى لهيب حبها
ولم سطع تغمض جفونك من جمالها
عندما رايتها خفق قلبى
وشاق حبا لها
عدت اشتاق لرؤيها
وعندما اراها يزداد شوقى لها
فقد عشقت جمالها
وذبت شوقا فى بحر نورها
تذكرت حبى لها واشواقها
تذكرت فراقها ولهيب عذابها
رايت الشمس راحلتا
تذكرت رحيل قلبها
تذكرت غمرت قلبى
لما رايت حزن الكون لفراقها
تذكرتها بين ماتم الاضواء
وتحت دموع السماء
هل تذكرينى ,هل تذكرين حبنا,
هل تذكرين كتاب حياتنا
تذكرتك عندما جلست على صخرة لقائنا
اهذا هو الصخر الاصم الذى نطق من حبى لها
عندما تذكرت فراق قلوبنا
حزن قلبى وفاض حزنى تجاه عينى
وملاء الكون من حولى
تذكرت فراقك وحزنى واشواقى
طلبت الشمس عزائها
رايتها تفارق الكون
وجروحها تنزف من اهاتها
يترى هل يتذكر الكون نورها
هل تذكرين ايام حبنا واشواقنا