شدت رحال السفر و رحلت
رفيقتي
ومرة أخري
أجد نفسي وحيدا
أنا و تلك النجمة الانيسة
يا ليتك يا نجمة
رحلت معها
دون أن تخبريني
حتي لا تصبح تلك الرفيقة
حبيبتي
مثلي وحيدة
جسدي المتعب ها هنا
و روحي اللامستقرة
كالظل تتبعها
اصبح الاحساس عندي
كمسمار في حلقي
يجرحني و يفضحني
لو أظهرته من اعماقي
و يجرحني و يقتلني
لو بلعته
و دفنته في أعماقي
هذه ليست حكاية
إن عشقت
فقلبي
أوضح تعبير
لصرخة الحب
هذه ليست حكاية
يملأ جسمي
الجراح
فالروح في جسدي
أمست
عاصمة الجراح
هذه ليست حكاية
أن بقيت هكذا وحدي
فدنياي صحراء
و سراب
منذ لحظة الشروق
وانا ظلي انيسي
و في ظلمة الليل
سيمسي القمر
أنيسي
و إذا غاب
فتلك النجمة الرفيقة
مهما كان من الامر
فعمري كله
في ضياع
هل تسمعين يا حبيبتي
نجواي؟
أو نبض قلبي ؟
عندما لا تكوني
فهذا القلب
لا يستقر له
قرار
إنظري إلى سيماء وجهي
إلى عيناي
متعبان
سكنت فيه دموع الشوق إليك
شفتاي يبست
في عطش
لنبع الزلال من شفتيك
أه لو أنت معي
للحظة
يدك الناعمة
في يدي
لما استطاعت قوة في الارض
عنك
أن تفصلني
لكني
ما زلت وحيدا
ما زلت غريبا
و مازالت
الاوهام و الاحلام
و مازالت الحكاية
ماضية
في الخيال
مهما كانت
فالنهاية
اوهام أحلام
حياتي
أمواج ثائرة
و مركبي
حظي الاسود
و غايتي ..
إن وصلت
ميناء عشقي و حبيبتي
تلك التي
في اوهامي
و احلامي
أن كان عمري
ليلة واحدة
بجنبها
بقربها
فمذاق الليلة
تلك ..أحلي من عسل
متكاي
ذلك الصدر العطوف
مشط شعري
اصابع يدها
الحريري
قبلتي الدافئة
ستنام كالطفل
علي تلك الشفاه العطشى
ساهرين
لبزوغ الشمس
عيونها تحلقان
في عيوني
تبحث
ثم تصرخ
كم أحبك
و عيوني تحملق
في تلك العيون
و تجيب الصرخة بالصرخة :
و أنا أموت فيك
ليلاتي
حبيبتي
رفيقتي
و صديقتي
ضميني إليك
بقوة
دعي اوراق روحي الصفراء
تخضر
بربيع حبك
أجعلي
ياسي الجامد كالثلج
يذوب
و اجعلي العشق
فيضانا هائجا
نغرق فيه
حتي الاعماق
أنا و أنت
إنه حلم و خيال
كله وهم و سراب
فمازلت أنا
وحيدا غريبا
جسدي ألمتعب
هنا
و روحي المعذبة
هناك
لست أدري من هي
رفيقتي
صديقتي
انيستي ؟
نجمة الارض
أم
نجمة السماء ؟
و عدت وحيدا
و عادت الاوهام و الخيال
حكايني لم تنتهي
فالنهاية فيها
أوهام و أحلام
رفيقتي
ومرة أخري
أجد نفسي وحيدا
أنا و تلك النجمة الانيسة
يا ليتك يا نجمة
رحلت معها
دون أن تخبريني
حتي لا تصبح تلك الرفيقة
حبيبتي
مثلي وحيدة
جسدي المتعب ها هنا
و روحي اللامستقرة
كالظل تتبعها
اصبح الاحساس عندي
كمسمار في حلقي
يجرحني و يفضحني
لو أظهرته من اعماقي
و يجرحني و يقتلني
لو بلعته
و دفنته في أعماقي
هذه ليست حكاية
إن عشقت
فقلبي
أوضح تعبير
لصرخة الحب
هذه ليست حكاية
يملأ جسمي
الجراح
فالروح في جسدي
أمست
عاصمة الجراح
هذه ليست حكاية
أن بقيت هكذا وحدي
فدنياي صحراء
و سراب
منذ لحظة الشروق
وانا ظلي انيسي
و في ظلمة الليل
سيمسي القمر
أنيسي
و إذا غاب
فتلك النجمة الرفيقة
مهما كان من الامر
فعمري كله
في ضياع
هل تسمعين يا حبيبتي
نجواي؟
أو نبض قلبي ؟
عندما لا تكوني
فهذا القلب
لا يستقر له
قرار
إنظري إلى سيماء وجهي
إلى عيناي
متعبان
سكنت فيه دموع الشوق إليك
شفتاي يبست
في عطش
لنبع الزلال من شفتيك
أه لو أنت معي
للحظة
يدك الناعمة
في يدي
لما استطاعت قوة في الارض
عنك
أن تفصلني
لكني
ما زلت وحيدا
ما زلت غريبا
و مازالت
الاوهام و الاحلام
و مازالت الحكاية
ماضية
في الخيال
مهما كانت
فالنهاية
اوهام أحلام
حياتي
أمواج ثائرة
و مركبي
حظي الاسود
و غايتي ..
إن وصلت
ميناء عشقي و حبيبتي
تلك التي
في اوهامي
و احلامي
أن كان عمري
ليلة واحدة
بجنبها
بقربها
فمذاق الليلة
تلك ..أحلي من عسل
متكاي
ذلك الصدر العطوف
مشط شعري
اصابع يدها
الحريري
قبلتي الدافئة
ستنام كالطفل
علي تلك الشفاه العطشى
ساهرين
لبزوغ الشمس
عيونها تحلقان
في عيوني
تبحث
ثم تصرخ
كم أحبك
و عيوني تحملق
في تلك العيون
و تجيب الصرخة بالصرخة :
و أنا أموت فيك
ليلاتي
حبيبتي
رفيقتي
و صديقتي
ضميني إليك
بقوة
دعي اوراق روحي الصفراء
تخضر
بربيع حبك
أجعلي
ياسي الجامد كالثلج
يذوب
و اجعلي العشق
فيضانا هائجا
نغرق فيه
حتي الاعماق
أنا و أنت
إنه حلم و خيال
كله وهم و سراب
فمازلت أنا
وحيدا غريبا
جسدي ألمتعب
هنا
و روحي المعذبة
هناك
لست أدري من هي
رفيقتي
صديقتي
انيستي ؟
نجمة الارض
أم
نجمة السماء ؟
و عدت وحيدا
و عادت الاوهام و الخيال
حكايني لم تنتهي
فالنهاية فيها
أوهام و أحلام