الأقصر مدينة تمتد جذورها في أعماق التاريخ، لتشهد على عظمة الإنسان المصري منذ سبعة آلاف سنة، والتي تُعتبر متحفًا مفتوحًا في عصور ما قبل التاريخ، وحتى العصر الحديث
• تقع مدينة الأقصر ضمن إقليم جنوب الصعيد، بين خَطَّي عرض 25-36 شمالاً و32-33 شرقًا، وتبعد
• مسافة 670 كم جنوب القاهرة
• مسافة 220 كم شمال مدينة أسوان
• مسافة 280 كم جنوب غرب الغردقة.
• تتكون مدينة الأقصر من شَطْرَيْن: البر الشرقي، والبر الغربي، يفصلهما نهر النيل. وكان يُطلق على البر الشرقي مدينة الأحياء في العصور الفرعونية؛ حيث المعابد الدينية، وقصور الملوك وعامة الشعب. وكان يُطلق على البر الغربي مدينة الأموات؛ حيث المقابر والمعابد الجنائزية
العيد القومي لمدينة الأقصر
تحتفل مدينة الأقصر بعيدها القومي في الرابع من شهر نوفمبر كل عام ، وهذا التاريخ يوافق ذكرى اكتشاف مقبرة الملك (توت عنخ آمون)، أحد ملوك الأسرة 18 الفرعونية، والتي حكمت مصر في الفترة من 1347 ـ 1336 ق.م. على يد الأثرى الإنجليزي هاورد كارتر
التقسيم الإداري لمدينة الأقصر ومساحتها
• تضم مدينة الأقصر خمس شياخات هي: العواميه ـ الكرنك القديم ـ الكرنك الجديد ـ منشاة العماري ـ القرنة
• المساحة الإجمالية للأقصر 416 كيلو متر مربع، متضمّنة الظهير الصحراوي
• المساحة المأهولة 208 كيلو متر مربع، تعادل 50% من أجمالي المساحة الكلية للأقصر
• يبلغ تعداد سكان الأقصر حوالي 376022 نسمة
مناطق البر الغربي
وادي الملوك
وهو المنفرج بين جبال القرنة، الذي اختاره ملوك طيبه ليكون مستقرًّا لمومياواتهم
وادي الملكات
من أشهر المقابر الملكية في هذا المكان
مقبرة الملكة " نفرتاري "، زوجة الملك رمسيس الثاني
معبد الدير البحري
وهو المعبد الجنائزي للملكة الجليلة "حتشبسوت" ( 1490 ـ 1469 ق . م )، أعظم وأشهر ملكات مصر. وقد ارتقت عرش مصر بعد وفاة أخيها وزوجها "تحتمس الثاني"، ويُعتبر هذا المعبد فريدًا في تصميمه المعماري، وقد صممه لها مهندسها "سنموت"، الذي أحبته ورفعته من ساحة عامة الشعب إلى مشارف القصر الملكي
معبد الرمسيوم
شيده الملك "رمسيس الثاني"، وهو من ملوك الأسرة 19، ومسجل على جدرانه
معركة قادش، ومناظر دينية مختلفة، تمثل علاقة الملك بالآلهة والإلهات
معبد مدينة هابو
شيده الملك "رمسيس الثالث"، وهو من ملوك الأسرة 20، وسُجلت على جدرانه وصروحه مناظر تمثل حروبه مع شعوب البحر المتوسط، ومناظر دينية، وأخرى تمثل الألعاب الرياضية، وثالثة تمثل الصيد البري... إلخ
تِمْثَالا ممنون
هما كل ما تبقّى من المعبد الجنائزي للفرعون "أمنحتب الثالث"، وارتفاع الواحد منهما 19.20 متر، وقد أقامهما ليتصدرا مدخل معبده الذي تهاوى واندثرت معالمه، وبقى هذان التمثالان ليظلاَّ شاهدًا على عظمة ذاك المعبد، وقوة مُشَيّده
مقابر الأشراف
تُعتبر مناظر هذه المقابر سجلاًّ حافلاً يتناول فروع الحياة المصرية، وتُعتبر مصدرًا هامًّا للدراسة الاجتماعية والنظم الإدارية في عصر الدولة الحديثة. ومن أشهر هذه المقابر وأجملها مقبرة " منـــا " * مقبرة "نخــت"
مقابر دير المدينة
وتختلف هذه المقابر اختلافًا واضحًا عن مقابر الأشراف؛ إذ اهتم العمال هنا بحجرة الدفن فقط، التي تميزت بموضوعاتها الدينية ومناظرها الجميلة، وألوانها الرائعة. وأشهر هذه المقابر هي: مقبرة" سن ـ نجم"، ومقبرة "باشدو
مدينة العمال
هي المدينة التي سكنها فئة الفنّانين، والنّحاتين، والحَجّارين، الذين قام على أكتافهم ما شُيد من مقابر ومعابد الأسرتين 19 و 20
مناطق البر الشرقي
متحف الأقصر- قصر ثقافة الأقصر- قاعة المؤتمرات الدولية- مجمع المحاكم- المركز الطبي الدولي- مطار الأقصر الدولي كوبري الأقصر- متحف التحنيط- مركز النيل للإعلام
• تقع مدينة الأقصر ضمن إقليم جنوب الصعيد، بين خَطَّي عرض 25-36 شمالاً و32-33 شرقًا، وتبعد
• مسافة 670 كم جنوب القاهرة
• مسافة 220 كم شمال مدينة أسوان
• مسافة 280 كم جنوب غرب الغردقة.
• تتكون مدينة الأقصر من شَطْرَيْن: البر الشرقي، والبر الغربي، يفصلهما نهر النيل. وكان يُطلق على البر الشرقي مدينة الأحياء في العصور الفرعونية؛ حيث المعابد الدينية، وقصور الملوك وعامة الشعب. وكان يُطلق على البر الغربي مدينة الأموات؛ حيث المقابر والمعابد الجنائزية
العيد القومي لمدينة الأقصر
تحتفل مدينة الأقصر بعيدها القومي في الرابع من شهر نوفمبر كل عام ، وهذا التاريخ يوافق ذكرى اكتشاف مقبرة الملك (توت عنخ آمون)، أحد ملوك الأسرة 18 الفرعونية، والتي حكمت مصر في الفترة من 1347 ـ 1336 ق.م. على يد الأثرى الإنجليزي هاورد كارتر
التقسيم الإداري لمدينة الأقصر ومساحتها
• تضم مدينة الأقصر خمس شياخات هي: العواميه ـ الكرنك القديم ـ الكرنك الجديد ـ منشاة العماري ـ القرنة
• المساحة الإجمالية للأقصر 416 كيلو متر مربع، متضمّنة الظهير الصحراوي
• المساحة المأهولة 208 كيلو متر مربع، تعادل 50% من أجمالي المساحة الكلية للأقصر
• يبلغ تعداد سكان الأقصر حوالي 376022 نسمة
مناطق البر الغربي
وادي الملوك
وهو المنفرج بين جبال القرنة، الذي اختاره ملوك طيبه ليكون مستقرًّا لمومياواتهم
وادي الملكات
من أشهر المقابر الملكية في هذا المكان
مقبرة الملكة " نفرتاري "، زوجة الملك رمسيس الثاني
معبد الدير البحري
وهو المعبد الجنائزي للملكة الجليلة "حتشبسوت" ( 1490 ـ 1469 ق . م )، أعظم وأشهر ملكات مصر. وقد ارتقت عرش مصر بعد وفاة أخيها وزوجها "تحتمس الثاني"، ويُعتبر هذا المعبد فريدًا في تصميمه المعماري، وقد صممه لها مهندسها "سنموت"، الذي أحبته ورفعته من ساحة عامة الشعب إلى مشارف القصر الملكي
معبد الرمسيوم
شيده الملك "رمسيس الثاني"، وهو من ملوك الأسرة 19، ومسجل على جدرانه
معركة قادش، ومناظر دينية مختلفة، تمثل علاقة الملك بالآلهة والإلهات
معبد مدينة هابو
شيده الملك "رمسيس الثالث"، وهو من ملوك الأسرة 20، وسُجلت على جدرانه وصروحه مناظر تمثل حروبه مع شعوب البحر المتوسط، ومناظر دينية، وأخرى تمثل الألعاب الرياضية، وثالثة تمثل الصيد البري... إلخ
تِمْثَالا ممنون
هما كل ما تبقّى من المعبد الجنائزي للفرعون "أمنحتب الثالث"، وارتفاع الواحد منهما 19.20 متر، وقد أقامهما ليتصدرا مدخل معبده الذي تهاوى واندثرت معالمه، وبقى هذان التمثالان ليظلاَّ شاهدًا على عظمة ذاك المعبد، وقوة مُشَيّده
مقابر الأشراف
تُعتبر مناظر هذه المقابر سجلاًّ حافلاً يتناول فروع الحياة المصرية، وتُعتبر مصدرًا هامًّا للدراسة الاجتماعية والنظم الإدارية في عصر الدولة الحديثة. ومن أشهر هذه المقابر وأجملها مقبرة " منـــا " * مقبرة "نخــت"
مقابر دير المدينة
وتختلف هذه المقابر اختلافًا واضحًا عن مقابر الأشراف؛ إذ اهتم العمال هنا بحجرة الدفن فقط، التي تميزت بموضوعاتها الدينية ومناظرها الجميلة، وألوانها الرائعة. وأشهر هذه المقابر هي: مقبرة" سن ـ نجم"، ومقبرة "باشدو
مدينة العمال
هي المدينة التي سكنها فئة الفنّانين، والنّحاتين، والحَجّارين، الذين قام على أكتافهم ما شُيد من مقابر ومعابد الأسرتين 19 و 20
مناطق البر الشرقي
متحف الأقصر- قصر ثقافة الأقصر- قاعة المؤتمرات الدولية- مجمع المحاكم- المركز الطبي الدولي- مطار الأقصر الدولي كوبري الأقصر- متحف التحنيط- مركز النيل للإعلام