السلام عليكم وكل عام وحضراتكم بخير
منذ ما يقرب من اسبوع او اكثر قرأت بل وشاهدت مواضيع وقابلت اناس من ثقافات متعددة
لكنى وقفت امام ظاهرة كنت احسبها دعاية او شيء من الخيال مجموعة او جماعة يهودية تحث المرأة على الالتزام بالعفاف وعدم اظهار مفاتن الجسد وغطاء الرأس حتى اخمص القدم ..
العجيب ان دولة اسرائيل .. العدو الكومبارس للعرب المسلمين !!
تعلن انها دولة دينية واساس الحكم بها او الاعتراف بها لابد ان يكون على اساس دينى وتكفر بالعلمانية
اما نحن اهل الاسلام فنصر على اننا دولة مدنية المذهب والفكر ... ونكفر بالاسلام كتشريع وحكم بل ونحارب كل اشكالة حتى المعتدلة منة من افكار ادعاء من المحاربين لة بأنة لا يصلح للحكم او تسيير الحياة المعاصرة فهل التوراة بها ما هو احكم شرعآ من الاسلام كشريعة !
ام اننا تجاهلنا ان نحاول ان نخرج من كنز الشريعة الاسلامية البحبوحة التى تتعايش بل وتحتوى الزمن ايآ كان وقتة وشدتة بل بحث السادة المفكرين عن كيفية التخلص من التشريع الاسلامى وعدم نفعة لكى يكون مسايرآ للعصر الحديث وتناسو بل وتركو احكام الشرع من مواريث وقصاص وتنظيم التعامل
والعدل بين الناس ان يخرجو لنا فكرآ معاصرآ يكون قلبة الاسلام وجسدة الاسلام
والا يكون اليهود هم الدولة التى يحكمها الدين بجوار دول يتحكم فيها حفنة من الجهلاء يرفعون شعارات مقلدة تبدآ بالأشتراكية وتنتهى بالعولمة ... فهل اتحفنا مفكرينا الافذاذ ممن يعلقون امالهم على التغيير الى الافضل بأتباع ثقافات مستوردة متهالكة صماء بردود او اجابات تفند لنا لماذا يترك بنى اسرائيل لقيام دولة اساسها الدين ولا يطلق او يطلقون عليها العبارات الرنانة كما يحبون ان تنطق على من يتبع ايضآ نفس المغزى فى تصريف اعمال اوطانة المجاورة لأسرائيل
فهل اخطأت اسرائيل فى وصف دولتها بالدينية ؟
وهل حدث سهوآ ممن يتشدقون بالمدنية نقد ما يحدث بدولة بجوارهم ويحاولون منع حدوث ذلك فى اوطانهم
وهل يحق للجميع اختيار نظام التشريع فى اوطانهم ام هى حكرآ على دول بعينها ..
ام افلس مفكرينا الافذاذ ومن يدورون فى فلك الحداثة فى استنباط فكر من التشريع الاسلامى والبحث عن التجديد والفكرة التى هي اساس نماء البشرية واذدهارها
منذ ما يقرب من اسبوع او اكثر قرأت بل وشاهدت مواضيع وقابلت اناس من ثقافات متعددة
لكنى وقفت امام ظاهرة كنت احسبها دعاية او شيء من الخيال مجموعة او جماعة يهودية تحث المرأة على الالتزام بالعفاف وعدم اظهار مفاتن الجسد وغطاء الرأس حتى اخمص القدم ..
العجيب ان دولة اسرائيل .. العدو الكومبارس للعرب المسلمين !!
تعلن انها دولة دينية واساس الحكم بها او الاعتراف بها لابد ان يكون على اساس دينى وتكفر بالعلمانية
اما نحن اهل الاسلام فنصر على اننا دولة مدنية المذهب والفكر ... ونكفر بالاسلام كتشريع وحكم بل ونحارب كل اشكالة حتى المعتدلة منة من افكار ادعاء من المحاربين لة بأنة لا يصلح للحكم او تسيير الحياة المعاصرة فهل التوراة بها ما هو احكم شرعآ من الاسلام كشريعة !
ام اننا تجاهلنا ان نحاول ان نخرج من كنز الشريعة الاسلامية البحبوحة التى تتعايش بل وتحتوى الزمن ايآ كان وقتة وشدتة بل بحث السادة المفكرين عن كيفية التخلص من التشريع الاسلامى وعدم نفعة لكى يكون مسايرآ للعصر الحديث وتناسو بل وتركو احكام الشرع من مواريث وقصاص وتنظيم التعامل
والعدل بين الناس ان يخرجو لنا فكرآ معاصرآ يكون قلبة الاسلام وجسدة الاسلام
والا يكون اليهود هم الدولة التى يحكمها الدين بجوار دول يتحكم فيها حفنة من الجهلاء يرفعون شعارات مقلدة تبدآ بالأشتراكية وتنتهى بالعولمة ... فهل اتحفنا مفكرينا الافذاذ ممن يعلقون امالهم على التغيير الى الافضل بأتباع ثقافات مستوردة متهالكة صماء بردود او اجابات تفند لنا لماذا يترك بنى اسرائيل لقيام دولة اساسها الدين ولا يطلق او يطلقون عليها العبارات الرنانة كما يحبون ان تنطق على من يتبع ايضآ نفس المغزى فى تصريف اعمال اوطانة المجاورة لأسرائيل
فهل اخطأت اسرائيل فى وصف دولتها بالدينية ؟
وهل حدث سهوآ ممن يتشدقون بالمدنية نقد ما يحدث بدولة بجوارهم ويحاولون منع حدوث ذلك فى اوطانهم
وهل يحق للجميع اختيار نظام التشريع فى اوطانهم ام هى حكرآ على دول بعينها ..
ام افلس مفكرينا الافذاذ ومن يدورون فى فلك الحداثة فى استنباط فكر من التشريع الاسلامى والبحث عن التجديد والفكرة التى هي اساس نماء البشرية واذدهارها