لنقطع ألسنة هؤلاء
** هناك فارق كبير..
** بين أن تمارس حقك في إبداء الرأي..
** وبين أن تفرضه على غيرك..
** كما أن هناك فارقاً كبيراً..
** بين أن تعبر عن رأيك .. عندما يُطلب منك..
** وبين أن تقوله متى شئت..
** ودون ان يطلبه الآخرون منك..
** وفارق أكبر وأكبر..
** بين أن تعبر عن رأيك.. بأدب..
** وبين أن تقوله.. بفظاظة..
** ودون اختيار التوقيت المناسب لذلك..
** وأن تُعرب عنه..
** دون حساب لأي اعتبارات أخرى..
** تفرض عليك..
** أن تكون على درجة قصوى..
** من اللياقة..
** واحترام الطرف..
** أو الاطراف الأخرى..
** التي تستمع إليك..
** فما يمكن أن يُقال في وقت من الأوقات..
** قد لا يكون ممكناً..
** التعبير عنه في أوقات أخرى..
** وما يمكن أن يقال لأهلك..
** أو أصحابك..
** أو خاصتك..
** أو أقرب الناس إليك..
** قد لا يكون مناسباً قوله بالتأكيد..
** في حضرة أناس ..
** على درجة من المكانة..
** أو العمر..
** أو التاريخ..
** فيما أنت الأقل مكانة..
** أو عمراً..
** أو مركزاً..
** أو .. وعياً..
** والأبعد .. عن إدراك..
** طبيعة الموضوع الذي تهرف فيه بما لا تعرف..(!)
** والذين يتطوعون بالحديث..
** أو إبداء الرأي..
** أو إعطاء مشورة..
** لمن يكبرونهم مكانة.. أو سناً.. أو مسؤولية..
** هم أقرب إلى (السفهاء)..
** هؤلاء .. لابد وأن..
** تقطع ألسنتهم..
** أو تُخسف بهم الأرض..
** أو يبعدون عن الواجهة..
** ويغيبون عن الوجود تماماً..
** لأن من لا يحترم نفسه..
** لا يجب أن نحسب له حساباً..
** أو نمنحه الفرصة..
** لكي يشوش أكثر..
** ويدعي أكثر..
** ويتطاول أكثر .. (!!)
** وإذا نحن قبلنا بهذا النوع من البشر..
** وسكتنا عنهم..
** وأتحنا لهم الفرصة..
** لكي يقولوا ما يشاءون..
** فيقلبون الحق إلى باطل..
** والباطل إلى حق..
** فإننا نخون بذلك أمانتنا..
** وقد نسمح بأن يقع الطيبون..
** في حبائل بعض المتلونين..
** والدهاقنة..
** والكذابين..
** فيزيفون بذلك الكثير من الحقائق..
** وينقلون الكثير.. الكثير..
** من المعلومات الخاطئة..
** ويضلّلون الغير.. بآرائهم (العبطية) كثيراً..
** وكثيراً جداً..
** هناك فارق كبير..
** بين أن تمارس حقك في إبداء الرأي..
** وبين أن تفرضه على غيرك..
** كما أن هناك فارقاً كبيراً..
** بين أن تعبر عن رأيك .. عندما يُطلب منك..
** وبين أن تقوله متى شئت..
** ودون ان يطلبه الآخرون منك..
** وفارق أكبر وأكبر..
** بين أن تعبر عن رأيك.. بأدب..
** وبين أن تقوله.. بفظاظة..
** ودون اختيار التوقيت المناسب لذلك..
** وأن تُعرب عنه..
** دون حساب لأي اعتبارات أخرى..
** تفرض عليك..
** أن تكون على درجة قصوى..
** من اللياقة..
** واحترام الطرف..
** أو الاطراف الأخرى..
** التي تستمع إليك..
** فما يمكن أن يُقال في وقت من الأوقات..
** قد لا يكون ممكناً..
** التعبير عنه في أوقات أخرى..
** وما يمكن أن يقال لأهلك..
** أو أصحابك..
** أو خاصتك..
** أو أقرب الناس إليك..
** قد لا يكون مناسباً قوله بالتأكيد..
** في حضرة أناس ..
** على درجة من المكانة..
** أو العمر..
** أو التاريخ..
** فيما أنت الأقل مكانة..
** أو عمراً..
** أو مركزاً..
** أو .. وعياً..
** والأبعد .. عن إدراك..
** طبيعة الموضوع الذي تهرف فيه بما لا تعرف..(!)
** والذين يتطوعون بالحديث..
** أو إبداء الرأي..
** أو إعطاء مشورة..
** لمن يكبرونهم مكانة.. أو سناً.. أو مسؤولية..
** هم أقرب إلى (السفهاء)..
** هؤلاء .. لابد وأن..
** تقطع ألسنتهم..
** أو تُخسف بهم الأرض..
** أو يبعدون عن الواجهة..
** ويغيبون عن الوجود تماماً..
** لأن من لا يحترم نفسه..
** لا يجب أن نحسب له حساباً..
** أو نمنحه الفرصة..
** لكي يشوش أكثر..
** ويدعي أكثر..
** ويتطاول أكثر .. (!!)
** وإذا نحن قبلنا بهذا النوع من البشر..
** وسكتنا عنهم..
** وأتحنا لهم الفرصة..
** لكي يقولوا ما يشاءون..
** فيقلبون الحق إلى باطل..
** والباطل إلى حق..
** فإننا نخون بذلك أمانتنا..
** وقد نسمح بأن يقع الطيبون..
** في حبائل بعض المتلونين..
** والدهاقنة..
** والكذابين..
** فيزيفون بذلك الكثير من الحقائق..
** وينقلون الكثير.. الكثير..
** من المعلومات الخاطئة..
** ويضلّلون الغير.. بآرائهم (العبطية) كثيراً..
** وكثيراً جداً..