**********
جلس بخيل الى مائدة الطعام
وكانت امرأته تعد المائدة ، وتزينها وتضيف لها ما يفتح الشهية.
فكلما صعد فوح الطبيخ إلى أنفه
تنهد وقال :
لا حول ولا قوة إلا بالله.
وحين جلسا – هو وامرأته يأكلان قال:
ما اطيب هذا الطعام ، لولا الزحام !!
طعمه في فمي ألذ من الحياة نفسها..
قالت امرأته:
أي زحام هاهنا يارجل؟ إنما أنا وأنت!
قال:
كانت أمنيتي، ومشتهى نفسي وحبي الكبير أن
أكون أنا والقدر وحدنا
جلس بخيل الى مائدة الطعام
وكانت امرأته تعد المائدة ، وتزينها وتضيف لها ما يفتح الشهية.
فكلما صعد فوح الطبيخ إلى أنفه
تنهد وقال :
لا حول ولا قوة إلا بالله.
وحين جلسا – هو وامرأته يأكلان قال:
ما اطيب هذا الطعام ، لولا الزحام !!
طعمه في فمي ألذ من الحياة نفسها..
قالت امرأته:
أي زحام هاهنا يارجل؟ إنما أنا وأنت!
قال:
كانت أمنيتي، ومشتهى نفسي وحبي الكبير أن
أكون أنا والقدر وحدنا