أكد عبدالكريم على خليفة، مرشح مجلس الشعب عن دائرة مركز الفتح بأسيوط «مستقل» على مقعد العمال، أنه فوجئ وأسرته باختفاء ابنته الطالبة الجامعية منذ أسبوع تقريبا فى ظروف غامضة، وأضاف المرشح لـ«اليوم السابع» أن ابنته بشاير البالغة من العمر «22 عاما» طالبة بالفرقة الرابعة كلية الآداب، جامعة أسيوط، وأنها ملتزمة وحسنة السير والسلوك، ومخطوبة لمصرى مقيم بالسعودية.
مؤكدا أن كل زملاء ابنته أكدوا أنها وصلت إلى الجامعة صباح يوم الاثنين الماضى ثم اختفت الفتاة فى ظروف غامضة وأغلق هاتفها المحمول، وأنه حرر محضرا بقسم ثان أسيوط تحت رقم 4310/لسنة 2010، اتهم فيه مجهولين باختطاف نجلته دون معرفة السبب.
وبرر الأب الاختطاف بأنه نتيجة طبيعية لترشحه، مؤكدا أن الغرض الأساسى منه هو إجباره على التنازل أو أشياء أخرى، مضيفا: «لم أتلق أى اتصال هاتفى ولا حتى مساومة، ودعا الله أن يطلبوا أى شىء فى مقابل أن تعود ابنته أو حتى يضعوا أى شروط لعودتها، خصوصا بعد فشل تحريات المباحث فى الوصول إلى أى شىء».
وعن قصة البحث، قال عبدالكريم: إن الموضوع غامض، ولم تظهر له أى دلائل سوى اختيار هذا التوقيت بعد بدايته فى الدعاية الانتخابية وقبل الانتخابات، مشيرا إلى أن ابنته مخطوبة منذ 5 سنوات وتستعد لزفافها فى فبراير القادم.
ويضيف الأب: بعد اختفاء بشاير علمنا من زميلاتها أنها وزميلتيها آية ودعاء وصلن إلى مدرج المحاضرات متأخرات فمنعهن الأستاذ من الدخول، لكن «آية» و«دعاء» أنكرا ذهابهما فى هذا اليوم للجامعة من الأصل، مما مثل لغزا لدى رجال المباحث والعائلة، فتقدمت بمحضر رسمى ضد «دعاء» لتسترها على غياب ابنتى.
لم يجد الأب حلا سوى تتبع الهواتف المحمولة التى كانت معها، وبالفعل تمت مخاطبة الشركة التى رفضت فى البداية ثم أخبرتهم بانتظار ردها الذى لم يصل إلى الآن.
مؤكدا أن كل زملاء ابنته أكدوا أنها وصلت إلى الجامعة صباح يوم الاثنين الماضى ثم اختفت الفتاة فى ظروف غامضة وأغلق هاتفها المحمول، وأنه حرر محضرا بقسم ثان أسيوط تحت رقم 4310/لسنة 2010، اتهم فيه مجهولين باختطاف نجلته دون معرفة السبب.
وبرر الأب الاختطاف بأنه نتيجة طبيعية لترشحه، مؤكدا أن الغرض الأساسى منه هو إجباره على التنازل أو أشياء أخرى، مضيفا: «لم أتلق أى اتصال هاتفى ولا حتى مساومة، ودعا الله أن يطلبوا أى شىء فى مقابل أن تعود ابنته أو حتى يضعوا أى شروط لعودتها، خصوصا بعد فشل تحريات المباحث فى الوصول إلى أى شىء».
وعن قصة البحث، قال عبدالكريم: إن الموضوع غامض، ولم تظهر له أى دلائل سوى اختيار هذا التوقيت بعد بدايته فى الدعاية الانتخابية وقبل الانتخابات، مشيرا إلى أن ابنته مخطوبة منذ 5 سنوات وتستعد لزفافها فى فبراير القادم.
ويضيف الأب: بعد اختفاء بشاير علمنا من زميلاتها أنها وزميلتيها آية ودعاء وصلن إلى مدرج المحاضرات متأخرات فمنعهن الأستاذ من الدخول، لكن «آية» و«دعاء» أنكرا ذهابهما فى هذا اليوم للجامعة من الأصل، مما مثل لغزا لدى رجال المباحث والعائلة، فتقدمت بمحضر رسمى ضد «دعاء» لتسترها على غياب ابنتى.
لم يجد الأب حلا سوى تتبع الهواتف المحمولة التى كانت معها، وبالفعل تمت مخاطبة الشركة التى رفضت فى البداية ثم أخبرتهم بانتظار ردها الذى لم يصل إلى الآن.