يترقب البرتغالى مانويل جوزيه المدير الفنى السابق للناى الأهلى والذى استقال مؤخراً من تدريب الاتحاد السعودى، نتيجة مباراة القمة الـ106 بين الأهلى والزمالك ، والمؤجلة من الأسبوع الـ 12 ، والتى على ضوء نتيجتها ستتحدد عودته لقيادة القلعة الحمراء بعد غياب دام لمدة عام ونصف العام ، ففى حالة فوز الأهلى فى مباراة القمة سيقلل فارق النقاط بينه وبين الزمالك المتصدر إلى 3 نقاط فقط وهو ما يعطى الأمل للأهلى فى المنافسة على الفوز بلقب الدورى العام هذا الموسم ويعجل بقدوم جوزيه بداية من يناير المقبل ليستكمل الموسم بدلاً من عبد العزيز عبد الشافى المدير الفنى الحالى.
فى حالة خسارة الأهلى لمباراة القمة سيتسع فارق النقاط بين الأهلى والزمالك إلى 9 نقاط وتصعب مهمة الأهلى فى الحفاظ على لقب البطولة للمرة السابعة على التوالى، ويؤجل عودة جوزيه الى بداية الموسم القادم ويستكمل الأهلى الموسم الحالى بنفس الجهاز الفنى الحالى بقيادة "زيزو" ومعاونيه فى ظل ابتعاد الأهلى عن المنافسة على الفوز بلقب الدورى.
ومع عودة جوزيه بداية الموسم المقبل سيتفق مع إدارة النادى على تجديد دماء الفريق وتحديد المراكز المطلوب تدعيمها بلاعبين سوبر قادرين على العطاء للنادى، سواء كانوا لاعبين أو لاعبين كبار السن، حتى يستعيد الأهلى نغمة الانتصارات ومواصلة مشوار الإنجازات التى حققها جوزيه مع الأهلى.
فى حالة خسارة الأهلى لمباراة القمة سيتسع فارق النقاط بين الأهلى والزمالك إلى 9 نقاط وتصعب مهمة الأهلى فى الحفاظ على لقب البطولة للمرة السابعة على التوالى، ويؤجل عودة جوزيه الى بداية الموسم القادم ويستكمل الأهلى الموسم الحالى بنفس الجهاز الفنى الحالى بقيادة "زيزو" ومعاونيه فى ظل ابتعاد الأهلى عن المنافسة على الفوز بلقب الدورى.
ومع عودة جوزيه بداية الموسم المقبل سيتفق مع إدارة النادى على تجديد دماء الفريق وتحديد المراكز المطلوب تدعيمها بلاعبين سوبر قادرين على العطاء للنادى، سواء كانوا لاعبين أو لاعبين كبار السن، حتى يستعيد الأهلى نغمة الانتصارات ومواصلة مشوار الإنجازات التى حققها جوزيه مع الأهلى.