[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أركان حسن الخلق
1- قوة العلم : وبها يدرك الصواب من الخطأ وهي الحكمة ويسمي إفراطها عند استعمالها في الإغراض الفاسدة خبثا ويسمي التفريط فيها "بلها" والوسط هو الحكمة. و العلم يجعل صاحبة يرى الحسن حسنا و القبيح قبيحا
2- الشجاعة : ونعني بها كون قوة الغضب منقادة للعقل في إقدامها وإكمالها، فإن مالت قوة الغضب عن الاعتدال إلى طرف الزيادة تسمي تهورا وإن مالت إلى الضعف والنقصان تسمي جبنا وخورا.
و الشجاعة تحمل على عزة النفس و إيثار معاني الأخلاق و تحمل على كظم الغيظ و الحلم
3- العفة : ونعني بها تأدب قوة الشهوة بتأديب العقل والشرع وإن مالت قوة الشهوة إلى طرف الزيادة تسمي شرها وإن مالت إلى النقصان تسمي جمودا وعجزا. و العفة تحمل على اجتناب الرزائل و القبائح من القول و الفعل و تحمل على الحياء رأس كل خير و تمنع من الفحشاء و البخل و الكذب و الغيبة و النميمة
4- العدل : ونعني بالعدل قوة في النفس تسيطر بها على الغضب والشهوة وتحملهما على مقتضى "الحكمة" والعدل - بالذات - ليس له طرفا زيادة أو نقصان بل له ضد واحد وهو "الجور" أو الظلم و العدل يحمل على اعتدال الأخلاق و التوسط فيها
أركان حسن الخلق
1- قوة العلم : وبها يدرك الصواب من الخطأ وهي الحكمة ويسمي إفراطها عند استعمالها في الإغراض الفاسدة خبثا ويسمي التفريط فيها "بلها" والوسط هو الحكمة. و العلم يجعل صاحبة يرى الحسن حسنا و القبيح قبيحا
2- الشجاعة : ونعني بها كون قوة الغضب منقادة للعقل في إقدامها وإكمالها، فإن مالت قوة الغضب عن الاعتدال إلى طرف الزيادة تسمي تهورا وإن مالت إلى الضعف والنقصان تسمي جبنا وخورا.
و الشجاعة تحمل على عزة النفس و إيثار معاني الأخلاق و تحمل على كظم الغيظ و الحلم
3- العفة : ونعني بها تأدب قوة الشهوة بتأديب العقل والشرع وإن مالت قوة الشهوة إلى طرف الزيادة تسمي شرها وإن مالت إلى النقصان تسمي جمودا وعجزا. و العفة تحمل على اجتناب الرزائل و القبائح من القول و الفعل و تحمل على الحياء رأس كل خير و تمنع من الفحشاء و البخل و الكذب و الغيبة و النميمة
4- العدل : ونعني بالعدل قوة في النفس تسيطر بها على الغضب والشهوة وتحملهما على مقتضى "الحكمة" والعدل - بالذات - ليس له طرفا زيادة أو نقصان بل له ضد واحد وهو "الجور" أو الظلم و العدل يحمل على اعتدال الأخلاق و التوسط فيها