كشفت دراسة جديدة أن استيعاب الأطفال للأشعة المنبعثة من الهواتف المحمولة ضعف ما يستوعبه الكبار.
وأكدت الدراسة التي نشرت في “مجلة علم الأحياء والطب الكهرومغناطيسية”، أنه ومقارنة بالبالغين فإن ضعف كمية الأشعة المنبعثة من الهواتف المحمولة يصل إلى رءوس الأطفال، وثلاثة أضعاف يصل إلي المخ، وأيضا كمية كبيرة من تلك الأشعة يصل إلي أعينهم، و10 مرات أكثر من البالغين يصل إلى نخاع عظامهم.
واعتمدت الدراسة علي نماذج من البشر من مختلف الأعمار بما فيهم السيدات الحوامل، حيث تمكن فريق البحث من قياس نسبة الأشعة الممتصة في مختلف أنسجة الجسم، وعلي ذلك يمكنهم حساب مقدار الأشعة الزائدة عند الأطفال.
وتسمح هذه الدراسة للهواتف المحمولة أن تكون مصدّقة مع المستخدمين الأكثر ضعفا في العقل ومنهم الأطفال، وهو النهج المتبع في وضع معايير استخدام الأجهزة الإشعاعية.
كما نصحت الدراسة بعدم حفظ الهواتف الخلوية في القميص أو جيوب السراويل كما يفعل الكثيرون منا.
وأكدت الدراسة التي نشرت في “مجلة علم الأحياء والطب الكهرومغناطيسية”، أنه ومقارنة بالبالغين فإن ضعف كمية الأشعة المنبعثة من الهواتف المحمولة يصل إلى رءوس الأطفال، وثلاثة أضعاف يصل إلي المخ، وأيضا كمية كبيرة من تلك الأشعة يصل إلي أعينهم، و10 مرات أكثر من البالغين يصل إلى نخاع عظامهم.
واعتمدت الدراسة علي نماذج من البشر من مختلف الأعمار بما فيهم السيدات الحوامل، حيث تمكن فريق البحث من قياس نسبة الأشعة الممتصة في مختلف أنسجة الجسم، وعلي ذلك يمكنهم حساب مقدار الأشعة الزائدة عند الأطفال.
وتسمح هذه الدراسة للهواتف المحمولة أن تكون مصدّقة مع المستخدمين الأكثر ضعفا في العقل ومنهم الأطفال، وهو النهج المتبع في وضع معايير استخدام الأجهزة الإشعاعية.
كما نصحت الدراسة بعدم حفظ الهواتف الخلوية في القميص أو جيوب السراويل كما يفعل الكثيرون منا.