صحيت على غير عادتى
فى وقتا لم استيقظ فيه
وجدت ستائر غرفتى
تتطاير
وكانها تصورنى بانك
كما كنت أحلم
أنك بضى لقمرى بليل
ساهر به النجوم تتونث
برحيق حبنا
حتى تنادى جفونى
حتى تفيق غفله منامى
والتقى بك بعشقا يروينى
وعندما صحوت وايقظت من منامى
واذا بى رايت امامى
صخور ا بنيت
من دموعى جعلتنى
أنتبه فى لحظات باننى لم أكون
بحلما ولا زارنى مناما
ولكن ما أدركته أننى بخيالا
سرقنى منى اليك
حتى أظل معاك بكل أوقاتى
جعلنى حبك اسيره لنبضك
حتى يعنينى على الحياه
ولكننى عندما تلامست ملامحى
وأحسست انفاسك تلاحق
أنفاسى كرياح أقتلعت جذور أوراقى
لهاتف لخريفا جاء بغير موعده
ليشجى عن الانين ويمهد قلبى
لربيعا أستقبله
وأنا أنزع من أغصانى أورقا جفت
وخوت من الحنين بحثا عن شوقا
يجذبنى الى حالى ينهى
عنى شجونى والمى
حتى أصبح كما كنت زهره من بين الازهار
وأتلون بألوان تبهر الكون جمالا يطير لها العقول
وتزهى القلوب بحبا تروى له كل البساتين
واه اه من أياما
أغتربها من عيونك حتى تبقينى
كبشرا ينادى ويظل باقى العمر ينادى حبك
فى وقتا لم استيقظ فيه
وجدت ستائر غرفتى
تتطاير
وكانها تصورنى بانك
كما كنت أحلم
أنك بضى لقمرى بليل
ساهر به النجوم تتونث
برحيق حبنا
حتى تنادى جفونى
حتى تفيق غفله منامى
والتقى بك بعشقا يروينى
وعندما صحوت وايقظت من منامى
واذا بى رايت امامى
صخور ا بنيت
من دموعى جعلتنى
أنتبه فى لحظات باننى لم أكون
بحلما ولا زارنى مناما
ولكن ما أدركته أننى بخيالا
سرقنى منى اليك
حتى أظل معاك بكل أوقاتى
جعلنى حبك اسيره لنبضك
حتى يعنينى على الحياه
ولكننى عندما تلامست ملامحى
وأحسست انفاسك تلاحق
أنفاسى كرياح أقتلعت جذور أوراقى
لهاتف لخريفا جاء بغير موعده
ليشجى عن الانين ويمهد قلبى
لربيعا أستقبله
وأنا أنزع من أغصانى أورقا جفت
وخوت من الحنين بحثا عن شوقا
يجذبنى الى حالى ينهى
عنى شجونى والمى
حتى أصبح كما كنت زهره من بين الازهار
وأتلون بألوان تبهر الكون جمالا يطير لها العقول
وتزهى القلوب بحبا تروى له كل البساتين
واه اه من أياما
أغتربها من عيونك حتى تبقينى
كبشرا ينادى ويظل باقى العمر ينادى حبك