دفنْ المهرجَ أبنه الوحيّد
ثمَ صعد إلى المسرح ... فضحك الجمهّور !!
نفضَ المهرجَ يديه من الترابّ ... ضحك الجمهور ﭑكثر وأكثر !!!
تفجرَ المهرجَ باكياً حزنا وأسفا ... تعالت الضحكات فيّ كل مكان !!!
سقط المهرجَ ميتاً علىّ المسرّح ؟؟ .... وقفَ الجمهور يصَفق بحرارة أكثر وأكثر !!!!
بإختصار
من تعود أن يسعد الناسَ ، فَإن الناس لـن يحسوا به مهم توجع أو تألم ، وقد يستغلون الموقف بأن من يريد أسعادهم ، أنما هو واجب عليه ؟؟ فعحبا كل العجب لمن تعود ان يسعد غيره وبنسي نفسه