لو كان الزمان يعود لا كان كل واحد منا يريد ان يتذكر فقط ما يحب ويشطب ما يكرة.. ولكن السؤال الذي يفرض نفسه هنا هو هل يكون الزمن مقياس بالفعل لما نعمل بالحياة حينها ام ماذا ؟! لأن مايجعل هذا الأحتمال موجود هو امكانية التحكم بالزمن وهذا بحد ذاتة لا يمكن ابدا ومهما حلم الأنسان بهذا فلا يستطيع تطبيقة علي الواقع وهنا تضيع الأمور ويتخبط الانسان بمجرد التفكير بهي ولو للحضات.
وفي الحقيقة ماجعلني اكتب هذا الموضوع هو مشاهدة لبعض اللقطات من فلم امريكي هلويدي انتج مؤخرا وعرض في الدور السلميا وملخص ما يدور في الفلم علي حسب ما استنتجت منه انه يتكلم عن رجل يصبح بفضل جهاز اخترعة وعكف علية الليل والنهار لكي ينجزة يصبح هذا الرجل متحكم بالزمن بوساطة هذا الجهاز ويستطيع من خلالة اعادة الزمان الي الوراء؟!!( ولكن ليس الي الامام هاهاهاه شئ مضحك بالفعل!) وهذا بحد ذاتة وقع من المحال والجنون الا معقول الذي ابتلي بهي المخرج فأصبح رهين لشطانة ولما يقول ويملي علية حتي اوقعة في الجنون الواضح من خلال هذا الفلم الفاشل الذي بصراحة لا انتقد المخرج بهي كثر ما انتقد المشاهد لماذا؟ لأنا المخرج مفروغ من امره اي مجنون والمجنون لا يلومة احد بل يلمون العاقل الذي يشاهدة
وعلي العموم لا اريد الأطالة في هذا الموضوع الذي اعتبر المنقاشة ولأطالة بهي خسارة للقلم الذي نكتب بهي ولكن ما جعلني اكتب هذا واشجعني علية هو ذلك الفلم الذي يحاكي ليس الخيال بل يحاكي المحال واعتقادي انة سوف يؤثر علي مرضا العقول لذلك اردة ان ابين لهؤلاء حقيقة الموضوع ولكي ايضا لا يتأثروا بهي لذلك اقول يجب ان لا يعود اي شخص منا لتفكير في هذا الموضوع وانا من ناحيتي لم اكتب هذا الموضوع الا لوضح ما مدي سذج وبلاهت هذا المخرج الغبي الذي ترك كل المواضيع والأحداث وتفرغ لأخراج فلم ساذج وغبي ينم عن شخصيتة الأنحطاطية.
فلو افترضنا لا سمح الله هذا ان الزمان يعود لخربت الدنيا وخرب معها وتعطل النظام الكوني بأكملة .... فأصبح ليس هناك وجود لليل او نهار ولا شمس او القمر ....وليس هناك داعي للأيام والشهور والسنين لأن الزمن يتحكم بهي الانسان الذي سوف يغلب بهي الموازين راسا علي عقب وحاشا ان يكون هذا لأنا الله عز وجل القدير العليم العظيم قد دبر كل شئ وابدع في تكوينة و هو المتحكم ولو كان غيرة لفسدة الارض والخلق اجمعين واصبح من الصعب التحكم بهي وعلي العموم هذا الكلام قريب من الجنون اكثر من ان يكون الي العقلانية وفي الأخير اقول الحمد الله رب العالمين علي نعمة الدين والعقل الرزين
وفي الأخير اقول..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
وفي الحقيقة ماجعلني اكتب هذا الموضوع هو مشاهدة لبعض اللقطات من فلم امريكي هلويدي انتج مؤخرا وعرض في الدور السلميا وملخص ما يدور في الفلم علي حسب ما استنتجت منه انه يتكلم عن رجل يصبح بفضل جهاز اخترعة وعكف علية الليل والنهار لكي ينجزة يصبح هذا الرجل متحكم بالزمن بوساطة هذا الجهاز ويستطيع من خلالة اعادة الزمان الي الوراء؟!!( ولكن ليس الي الامام هاهاهاه شئ مضحك بالفعل!) وهذا بحد ذاتة وقع من المحال والجنون الا معقول الذي ابتلي بهي المخرج فأصبح رهين لشطانة ولما يقول ويملي علية حتي اوقعة في الجنون الواضح من خلال هذا الفلم الفاشل الذي بصراحة لا انتقد المخرج بهي كثر ما انتقد المشاهد لماذا؟ لأنا المخرج مفروغ من امره اي مجنون والمجنون لا يلومة احد بل يلمون العاقل الذي يشاهدة
وعلي العموم لا اريد الأطالة في هذا الموضوع الذي اعتبر المنقاشة ولأطالة بهي خسارة للقلم الذي نكتب بهي ولكن ما جعلني اكتب هذا واشجعني علية هو ذلك الفلم الذي يحاكي ليس الخيال بل يحاكي المحال واعتقادي انة سوف يؤثر علي مرضا العقول لذلك اردة ان ابين لهؤلاء حقيقة الموضوع ولكي ايضا لا يتأثروا بهي لذلك اقول يجب ان لا يعود اي شخص منا لتفكير في هذا الموضوع وانا من ناحيتي لم اكتب هذا الموضوع الا لوضح ما مدي سذج وبلاهت هذا المخرج الغبي الذي ترك كل المواضيع والأحداث وتفرغ لأخراج فلم ساذج وغبي ينم عن شخصيتة الأنحطاطية.
فلو افترضنا لا سمح الله هذا ان الزمان يعود لخربت الدنيا وخرب معها وتعطل النظام الكوني بأكملة .... فأصبح ليس هناك وجود لليل او نهار ولا شمس او القمر ....وليس هناك داعي للأيام والشهور والسنين لأن الزمن يتحكم بهي الانسان الذي سوف يغلب بهي الموازين راسا علي عقب وحاشا ان يكون هذا لأنا الله عز وجل القدير العليم العظيم قد دبر كل شئ وابدع في تكوينة و هو المتحكم ولو كان غيرة لفسدة الارض والخلق اجمعين واصبح من الصعب التحكم بهي وعلي العموم هذا الكلام قريب من الجنون اكثر من ان يكون الي العقلانية وفي الأخير اقول الحمد الله رب العالمين علي نعمة الدين والعقل الرزين
وفي الأخير اقول..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
