صرح الدكتور محمد البرادعى، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، إنه لم يعلن رغبته أو عدم رغبته المشاركة فى الانتخابات الرئاسية المصرية المقبلة.
جاء ذلك في بيان أرسله مكتب البرادعي فى فيينا لصحيفة الشروق المصرية الثلاثاء.
وبهذا الاعلان يبقي البرادعي الباب مفتوحا أمام احتمالات مشاركته فى العمل السياسى فى مصر بعد ان ابدى عدد من رموز المعارضة تأييدهم له ، وأنها مستعدة لمساندة البرادعى إذا ما قرر ترشيح نفسه فى الانتخابات الرئاسية المقبلة فى 2011.
وأضاف البيان: "إن تقارير صحفية تحدثت عن أن بعض الأحزاب قد اتصلت بالدكتور البرادعى وطلبت منه التقدم للترشح لمنصب رئيس الجمهورية فى الانتخابات المقبلة، وأن الدكتور البرادعى أبدى عدم استعداده أو رغبته فى ذلك، ويستلزم التوضيح القول إن هذا غير صحيح، ولم تحدث أى اتصالات مع أى طرف من الأطراف فى هذا الشأن، حيث إن الدكتور البرادعى يشغل حتى نهاية نوفمبر المقبل منصب مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وبالتالى فإن اهتمامه مكرس حاليا لعمله ومعالجة القضايا والموضوعات المهمة التى تتناولها الوكالة، لذلك فهو لم يتخذ أى قرار بعد فيما يخص خطواته المستقبلية، والتى ستحدد فى ضوء المستجدات والتطورات فى المرحلة المقبلة".
جاء ذلك في بيان أرسله مكتب البرادعي فى فيينا لصحيفة الشروق المصرية الثلاثاء.
وبهذا الاعلان يبقي البرادعي الباب مفتوحا أمام احتمالات مشاركته فى العمل السياسى فى مصر بعد ان ابدى عدد من رموز المعارضة تأييدهم له ، وأنها مستعدة لمساندة البرادعى إذا ما قرر ترشيح نفسه فى الانتخابات الرئاسية المقبلة فى 2011.
وأضاف البيان: "إن تقارير صحفية تحدثت عن أن بعض الأحزاب قد اتصلت بالدكتور البرادعى وطلبت منه التقدم للترشح لمنصب رئيس الجمهورية فى الانتخابات المقبلة، وأن الدكتور البرادعى أبدى عدم استعداده أو رغبته فى ذلك، ويستلزم التوضيح القول إن هذا غير صحيح، ولم تحدث أى اتصالات مع أى طرف من الأطراف فى هذا الشأن، حيث إن الدكتور البرادعى يشغل حتى نهاية نوفمبر المقبل منصب مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وبالتالى فإن اهتمامه مكرس حاليا لعمله ومعالجة القضايا والموضوعات المهمة التى تتناولها الوكالة، لذلك فهو لم يتخذ أى قرار بعد فيما يخص خطواته المستقبلية، والتى ستحدد فى ضوء المستجدات والتطورات فى المرحلة المقبلة".