فى البدايه انا لم اتكلم بوجه نظر دينيه اسلاميه بل سأتكلم بوجه نظر علميه منطقيه وذلك لأن كلامى ليس موجه للمسمين فقط بل للمسيحيين ايضا . واحببت ايضا ان يكون كلامى عقلى حتى نستطيع ان نقيسه على اى شئ يحدث لنا فى حياتنا سواء كان له علاقه بالدين او لا .
فى الحقيقه ان ما حدث هنا وهناك من اشياء تسمى تجلى العذراء ليس هو بالشئ المعجز بل هو شئ طبيعى عادى .فعل عن طريق البشر أما عن طريق الطبيعه .فلكى يكون ما يحدث شاد لأنتباه العقلاء اصحاب العقل العلمى فلابد ان يكون شئ معجز . فالأعجاز هو شئ خارق لا يمكن تفسيره طبيعيا . ولا يمكن ان يحدث ألا عن طريق أله . مثل عصى موسى ومثل انشقاق القمر .
اما عندما يظهر ضوء على جدار او فوق كنيسه او حمام مضاء فأول ما يأتى لدى ذهن العاقل صاحب العقل العلمى ان هناك من اطلق حمام مضاء بمصابيح ذاتيه عبر بطاريه معلقه فيه . وان الأضاءه التى على الجدار هى اضائه موجهه اليه عبر كشاف خاص وحتى لو كان لهذه الأضائه شكل محدد . فهناك مصابيح متخصصه فى هذا كمصابيح ألأهرامات الليليه .وان الشئ الواقف فوق المبنى هذا و المضئ انما هو شخص مغطى بالمصابيح وان هذا الضؤ الذى فى السماء انما هو اضائه من مصباح او حتى هى ظاهره طبيعيه كونيه ((ككره البرق)) كما شرحت من قبل .
فهذا هو قول العاقل صاحب العقل العلمى . اما صاحب العقل الخرافى والمسلم للخرافه فيفسرها ( حتى على بساتطها وعدم وجود المعجز فيها ) بتفسير خرافى . ويقول ان هذه الحمامه هى السيده العذراء وهذا الشخص المضاء هو السيده العذراء .
ان مثل صاحب العقل العلمى وصاحب العقل الخرافى كمثل شخصان يجلسان خلف سور وقذف من خلف هذا الصور حجر عليهم فظن صاحب العقل العلمى انه حجر قظفه الطفل الذى يلعب خلف السور .بينما ظنه صاحب العقل الخرافى بأنه حجر سقط عليه من الجنه وان ابوه الميت من خمسين سنه هو من قذفه عليه من هناك .وهذا بالضبط ما حدث فى قضيه ظهور العذراء .
فياريت نكون من اصحاب العقل العلمى فى حياتنا كلها ونبتعد عن التفكير بالعقليه الخرافيه .
فى الحقيقه ان ما حدث هنا وهناك من اشياء تسمى تجلى العذراء ليس هو بالشئ المعجز بل هو شئ طبيعى عادى .فعل عن طريق البشر أما عن طريق الطبيعه .فلكى يكون ما يحدث شاد لأنتباه العقلاء اصحاب العقل العلمى فلابد ان يكون شئ معجز . فالأعجاز هو شئ خارق لا يمكن تفسيره طبيعيا . ولا يمكن ان يحدث ألا عن طريق أله . مثل عصى موسى ومثل انشقاق القمر .
اما عندما يظهر ضوء على جدار او فوق كنيسه او حمام مضاء فأول ما يأتى لدى ذهن العاقل صاحب العقل العلمى ان هناك من اطلق حمام مضاء بمصابيح ذاتيه عبر بطاريه معلقه فيه . وان الأضاءه التى على الجدار هى اضائه موجهه اليه عبر كشاف خاص وحتى لو كان لهذه الأضائه شكل محدد . فهناك مصابيح متخصصه فى هذا كمصابيح ألأهرامات الليليه .وان الشئ الواقف فوق المبنى هذا و المضئ انما هو شخص مغطى بالمصابيح وان هذا الضؤ الذى فى السماء انما هو اضائه من مصباح او حتى هى ظاهره طبيعيه كونيه ((ككره البرق)) كما شرحت من قبل .
فهذا هو قول العاقل صاحب العقل العلمى . اما صاحب العقل الخرافى والمسلم للخرافه فيفسرها ( حتى على بساتطها وعدم وجود المعجز فيها ) بتفسير خرافى . ويقول ان هذه الحمامه هى السيده العذراء وهذا الشخص المضاء هو السيده العذراء .
ان مثل صاحب العقل العلمى وصاحب العقل الخرافى كمثل شخصان يجلسان خلف سور وقذف من خلف هذا الصور حجر عليهم فظن صاحب العقل العلمى انه حجر قظفه الطفل الذى يلعب خلف السور .بينما ظنه صاحب العقل الخرافى بأنه حجر سقط عليه من الجنه وان ابوه الميت من خمسين سنه هو من قذفه عليه من هناك .وهذا بالضبط ما حدث فى قضيه ظهور العذراء .
فياريت نكون من اصحاب العقل العلمى فى حياتنا كلها ونبتعد عن التفكير بالعقليه الخرافيه .