بسم الله الرحمن الرحيم
في خبر عاجل اعلنت قبل قليل قناة الجزيرة ان :
مخلوقاغريبا اعور عظيم في خلقه قد ظهر في بلاد خرسان وهو الان متواجد في منطقة ريفية و ان جميع سكانها لاذوا بالفرار الى المرتفعات...
و اكدت مصادر موثوقة لقناة الجزيرة:
ان المخلوق المحتمل ما هو الا المسيح الدجال وانه لازال متواجد في احد الكهوف العملاقة وهو حسب شهود عيان انهم شاهدوه قد خرج من الكهف قبل قليل...
و قال مراسل الجزيرة في مكة المكرمة ان هناك:
من يدعي انه المهدي المنتظر و قد تجيش له جيش من الشرطة الذين لا يعرف اين مصيرهم بعد...
كما اكد وليد العمري " مدير مكتب الجزيرة بالقدس " في نشرة سابقة ان هناك الكثير من الاقوال حول تكلم الاشجار عن اليهود و اماكن تواجدهم في القدس و ان اليهود في حيرة من امرهم ..
يمكنكم التأكد من هذه الاخبار على قناة الجزيرة على الرابط التالي:
اختـــــــــــــــــــــي واخـــــــــــــــــي
كل ما كتبت ليس حقيقيا , ولكنه جزء مما سيحدث في بضع سنين..
الان اختي:
و انت تقرأ الخبر ماهو احساسك و ما هو شعورك ؟
هل كنت مطمئنا الى حالك ؟
ها كنت خائفا على نفسك ؟
هل نادما على سيئاتك ؟
هللللللللللللللللللللللللللل؟؟؟؟؟
اسئلة كثيرة جالت في ذهنك
وهواجس اكبر منها في نفسك
بالله عليك هل انت مستعد للساعة ؟
ماذ اعددتم لها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا اخواتي فلنعمل جاهدين لذلك اليوم القريب جدا جدا جدا جدا...
فلنجهز انفسنا بالزاد و ان خير الزاد التقوى..
اكثروا من ذكر الله و الصلاة على رسول الله..
و بارك الله فيكم اجمعين..
أعلم جيدا ان الخوف والرهبه هو أول مايسرى إلى قلبك عند قرأة مثل هذاالخبر ... لكن لماذا ؟؟
هل هوالخوف لأحساسك من إقتراب ساعتك ؟
أم هو الخوف من أهوال الساعه ؟
أم إنه الخوف لإحساسك بالتقصير مع الخالق سبحانه وتعالى؟
حاول الإجابه على هذه الاسئلة وحتما ستعرف لماذا انت خائف !!!!!!!!!!
وقت ظهور المسيح الدجال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لا تقوم الساعة حتى ينزل الروم بالأعماق أو بدابق – ودابق قرية قرب حلب – فيخرج إليهم جيش من المدينة، من خيار أهل الأرض يومئذٍ، فإذا تصافوا قالت الروم: خلو بيننا وبين الذين سبقوا منا نقاتلهم، فيقول المسلمون: لا والله لا نخلي بينكم وبين إخواننا فيقاتلونهم فينهزم ثلث لا يتوب الله عليهم أبداً، ويقتل ثلث أفضل الشهداء عند الله، ويفتح الثلث لا يفتنون أبداً، فيفتحون قسطنطينية فبينما هم يقتسمون الغنائم قد علقوا سيوفهم بالزيتون إذ صاح فيهم الشيطان: إن المسيح قد خلفكم في أهليكم فيخرجون وذلك باطل، فإذا جاءوا الشام خرج، فينما هم يعدون للقتال يسوون الصفوف إذ أقيمت الصلاة، فيتنزل عيسى بن مريم صلى الله عليه وسلم، فأمهم، فإذا رآه عدو الله ذاب كما يذوب الملح في الماء، فلو تركه لذاب حتى يهلك، ولكنه يقتله الله بيده، فيريهم دمه في حربته)).
(( منقول )) ..
في خبر عاجل اعلنت قبل قليل قناة الجزيرة ان :
مخلوقاغريبا اعور عظيم في خلقه قد ظهر في بلاد خرسان وهو الان متواجد في منطقة ريفية و ان جميع سكانها لاذوا بالفرار الى المرتفعات...
و اكدت مصادر موثوقة لقناة الجزيرة:
ان المخلوق المحتمل ما هو الا المسيح الدجال وانه لازال متواجد في احد الكهوف العملاقة وهو حسب شهود عيان انهم شاهدوه قد خرج من الكهف قبل قليل...
و قال مراسل الجزيرة في مكة المكرمة ان هناك:
من يدعي انه المهدي المنتظر و قد تجيش له جيش من الشرطة الذين لا يعرف اين مصيرهم بعد...
كما اكد وليد العمري " مدير مكتب الجزيرة بالقدس " في نشرة سابقة ان هناك الكثير من الاقوال حول تكلم الاشجار عن اليهود و اماكن تواجدهم في القدس و ان اليهود في حيرة من امرهم ..
يمكنكم التأكد من هذه الاخبار على قناة الجزيرة على الرابط التالي:
اختـــــــــــــــــــــي واخـــــــــــــــــي
كل ما كتبت ليس حقيقيا , ولكنه جزء مما سيحدث في بضع سنين..
الان اختي:
و انت تقرأ الخبر ماهو احساسك و ما هو شعورك ؟
هل كنت مطمئنا الى حالك ؟
ها كنت خائفا على نفسك ؟
هل نادما على سيئاتك ؟
هللللللللللللللللللللللللللل؟؟؟؟؟
اسئلة كثيرة جالت في ذهنك
وهواجس اكبر منها في نفسك
بالله عليك هل انت مستعد للساعة ؟
ماذ اعددتم لها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا اخواتي فلنعمل جاهدين لذلك اليوم القريب جدا جدا جدا جدا...
فلنجهز انفسنا بالزاد و ان خير الزاد التقوى..
اكثروا من ذكر الله و الصلاة على رسول الله..
و بارك الله فيكم اجمعين..
أعلم جيدا ان الخوف والرهبه هو أول مايسرى إلى قلبك عند قرأة مثل هذاالخبر ... لكن لماذا ؟؟
هل هوالخوف لأحساسك من إقتراب ساعتك ؟
أم هو الخوف من أهوال الساعه ؟
أم إنه الخوف لإحساسك بالتقصير مع الخالق سبحانه وتعالى؟
حاول الإجابه على هذه الاسئلة وحتما ستعرف لماذا انت خائف !!!!!!!!!!
وقت ظهور المسيح الدجال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لا تقوم الساعة حتى ينزل الروم بالأعماق أو بدابق – ودابق قرية قرب حلب – فيخرج إليهم جيش من المدينة، من خيار أهل الأرض يومئذٍ، فإذا تصافوا قالت الروم: خلو بيننا وبين الذين سبقوا منا نقاتلهم، فيقول المسلمون: لا والله لا نخلي بينكم وبين إخواننا فيقاتلونهم فينهزم ثلث لا يتوب الله عليهم أبداً، ويقتل ثلث أفضل الشهداء عند الله، ويفتح الثلث لا يفتنون أبداً، فيفتحون قسطنطينية فبينما هم يقتسمون الغنائم قد علقوا سيوفهم بالزيتون إذ صاح فيهم الشيطان: إن المسيح قد خلفكم في أهليكم فيخرجون وذلك باطل، فإذا جاءوا الشام خرج، فينما هم يعدون للقتال يسوون الصفوف إذ أقيمت الصلاة، فيتنزل عيسى بن مريم صلى الله عليه وسلم، فأمهم، فإذا رآه عدو الله ذاب كما يذوب الملح في الماء، فلو تركه لذاب حتى يهلك، ولكنه يقتله الله بيده، فيريهم دمه في حربته)).
(( منقول )) ..