السلام عليكم اخوانى هذاالموضوع مؤقت الى حين عمل قسم خاص له لانه حساس جداولكن كان يجب علينا ان نرفع الخجل حتى نستطيع ان نتعامل مع قضاياالحياة الخاصه فأذاكانت لديك او كانت لديكى صديقه او صديق يمر بمشكله فقصى لنا ونحاول بأذن الله ان نراالحل بعد عرضه على الاخصائى الاجتماعى ونردعليكى او عليك عزيزى واخوانى الاعضاء فهيا نرى اول مشكله وكيف رد علينا الاخصائى لدى منتدى ابناء الصعيدجزاة الله خيرواسمحولى ان اكون الوسيط بينكم بين الاسئله والاجابه _____
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا عندي 28 سنة متزوجة من 7 سنوات، وعندي بنتان، وزوجي رجل طيب ومحترم؛ إلا أنه لا يحبّ المنزل، ولا نراه إلا للنوم وتناول الطعام، له حياته الخاصة خارج المنزل مع أصدقائه، ولا أعرف عنه أي شيء سوى القليل، وكثيراً ما تشاجرنا لذلك؛ وخاصة أني اكتشفت منذ مدة أنه كان يحادث أخرى على الهاتف كنوع من الدردشة على حد قوله؛ ولكنها كانت قد ملكت قلبه في ذلك الوقت، وكان بيتي على وشك الانهيار بسببها؛ إلا أنه تغيّر الآن، وعاد لطبيعته وأعتقد أنه لم يعد يفكّر في مثل تلك الأمور.
ومع ذلك دائماً أشعر بحاجز يفصله عني طوال تلك السنوات، وأنا أشعر أني ألهث وراءه لإرضائه وجذبه نحوي؛ ولكن دون جدوى لا يمكن أن أقول إنه يكرهني؛ ولكنه لا يحبّني كما تريد أي امرأة؛ لكن حبه متمثل في تلبية طلباتنا المادية فقط؛ المشكلة هنا أنني قبل الزواج كنت أحب شخصاً آخر، وكان يحبني جداً؛ ولكن كنّا صغاراً في الجامعة، ولظروف ما لم نستطع الزواج.
الآن بعد كل هذه السنوات التي لم أره فيها؛ إذا بي أقابل أخته، وقد كانت صديقتي من قبل، وتجددت علاقتنا وأسمع منها أخبار أخيها وحديثه عني، وأنه مازال يتذكرني بكل خير، وللعلم؛ هو أيضا تزوج وصار أباً؛ لكن كلامها عنه لمس جزءاً من قلبي كنت قد دفنته، وأعادت هي لي مشاعر موجعة أحتاج لقليل من الحب ليدعمني لمواجهة ذكريات محببة لي أستمتع بالكلام مع أخته؛ فهي فتاة جميلة ومحترمة؛ ولكني أخشى من نفسى ومن خيالي ومن إحساسي بأني قد أُخطئ في حق زوجي بالتفكير فيما مضى، ومقارنته بحالي الآن مع زوج متجمد العواطف لا يشعر بي، ولا يحتاج إليّ هل ما قصصته لكم يعدّ خيانة؟ هل أنا أسير في طريق خاطئ؟
__السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أنا عندي 28 سنة متزوجة من 7 سنوات، وعندي بنتان، وزوجي رجل طيب ومحترم؛ إلا أنه لا يحبّ المنزل، ولا نراه إلا للنوم وتناول الطعام، له حياته الخاصة خارج المنزل مع أصدقائه، ولا أعرف عنه أي شيء سوى القليل، وكثيراً ما تشاجرنا لذلك؛ وخاصة أني اكتشفت منذ مدة أنه كان يحادث أخرى على الهاتف كنوع من الدردشة على حد قوله؛ ولكنها كانت قد ملكت قلبه في ذلك الوقت، وكان بيتي على وشك الانهيار بسببها؛ إلا أنه تغيّر الآن، وعاد لطبيعته وأعتقد أنه لم يعد يفكّر في مثل تلك الأمور.
ومع ذلك دائماً أشعر بحاجز يفصله عني طوال تلك السنوات، وأنا أشعر أني ألهث وراءه لإرضائه وجذبه نحوي؛ ولكن دون جدوى لا يمكن أن أقول إنه يكرهني؛ ولكنه لا يحبّني كما تريد أي امرأة؛ لكن حبه متمثل في تلبية طلباتنا المادية فقط؛ المشكلة هنا أنني قبل الزواج كنت أحب شخصاً آخر، وكان يحبني جداً؛ ولكن كنّا صغاراً في الجامعة، ولظروف ما لم نستطع الزواج.
الآن بعد كل هذه السنوات التي لم أره فيها؛ إذا بي أقابل أخته، وقد كانت صديقتي من قبل، وتجددت علاقتنا وأسمع منها أخبار أخيها وحديثه عني، وأنه مازال يتذكرني بكل خير، وللعلم؛ هو أيضا تزوج وصار أباً؛ لكن كلامها عنه لمس جزءاً من قلبي كنت قد دفنته، وأعادت هي لي مشاعر موجعة أحتاج لقليل من الحب ليدعمني لمواجهة ذكريات محببة لي أستمتع بالكلام مع أخته؛ فهي فتاة جميلة ومحترمة؛ ولكني أخشى من نفسى ومن خيالي ومن إحساسي بأني قد أُخطئ في حق زوجي بالتفكير فيما مضى، ومقارنته بحالي الآن مع زوج متجمد العواطف لا يشعر بي، ولا يحتاج إليّ هل ما قصصته لكم يعدّ خيانة؟ هل أنا أسير في طريق خاطئ؟