تطور 100 دولار في ال 150 سنة الماضية

زمان كان لية اسم ومركز وجباروت واتغيرت الايام والاورو اليوم بقى بدالة هو الاسم والجبروت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وقفات مع الدولار والجنيه :

بدايه الدولار مع الجنيه :

فى بدايه الستينيات أعلنت مصر بالإتفاق مع صندوق النقد الدولى أن سعر صرف

الجنيه المصرى يعادل 2.3 دولار أمريكى ... وأخذ هذا السعرفى الثبات لفتره

طويله ... إلى أن شرع تراجع الجنيه أمام الدولار حتى وصل إلى 320 قرش

لكل دولار أمريكى فى بدايه عام 1991 .

وكان سبب هذا التراجع هو الإصلاح الإقتصادى بالتعاون مع صندوق النقد الدولى

وتم تثبيت الجنيه مقابل الدولار عند 320 قرش ...

ومع سياسه تثبيت سعر الصرف بدأت قيمه الدولار فى الإزدياد مقابل الجنيه

المصرى فى عام 98 ليصل إلى 347 قرشاً للدولار ... وهذا الأمر أثار قلق

البنك المركزى المصرى والذى شرع بالتدخل السريع لضبط سعر الصرف عن

طريق ضخ كميه كبيره من النقد الأجنبى .

وسار البنك المركزى على نفس المنوال فى بدايه 99... من ضخ كميات كبيره

من النقد الأجنبى ... فى محاوله منها للسيطره على ارتفاع الأسعار .

الجدير بالذكر ... أن عمليه الضخ التى قام بها البنك المركزى ... أدت إلى

انخفاض الإحتياطى ... وتكبد خسائر فرق السعر بين السعر الرسمى للدولار (

340 قرشًا ) وسعر بيعه فى السوق ( 348 قرشًا ) .

ورغم عمليات الضخ ... إلا أن الدولار واصل إرتفاعه أمام الجنيه المصرى .

ورغم المحاولات التى باءت بالفشل للمحاوله على ضبط سعر الصرف ...

اتجهت الحكومه إلى النقيض ... وهو ... تحرير سعر الصرف فى عام 2003 .


المواطن المصرى ... ضحيه الإصلاح اقتصادى :

برغم مرور أكثر من 10 سنوات لإتباع الإصلاح الإقتصادى ... إلا أن الإقتصاد

المصرى لم يتعاف من جميع علله ... ومما زاد الطينه بله ... الإرتفاع المستمر

فى قيمه الدولار أمام الجنيه المصرى ... وهذا الإرتفاع أدى إلى تضخم أسعار

معظم السلع وبخاصه السلع الأساسيه ... هذا إلى جانب إزدياد الدين العام

والإقتراض الخارجى

ومع تحرير سعر الصرف ... انتقلت حمى إرتفاع الأسعار إلى السلع الزراعيه

التى لا ترتبط بشكل قوى بتغيرات الدولار ...

ويبدو أن الحكومة لم تكن متيقظه لآثار تحرير سعر الصرف ولذلك وجب عليها

التدخل لضبط موجه ارتفاع الأسعار التى شهدتها الأسواق ... فقامت بتوفير

كميات من السلع الأساسيه بأسعار ما قبل تحرير سعر الصرف، إلا أن استمرار

انخفاض قيمه الجنيه أمام قيمه الدولار أفقد التدخل الحكومى قدرته على ضبط

الأسعار ليستمر ارتفاعها شاملاً العديد والعديد من السلع الأساسيه .

السبب الخفى وراء ارتفاع الأسعار :


قضيه إرتفاع أسعار السلع تتعلق بأوضاع الإقتصاد المصرى الذى يعانى من

اختلال مزمن فى الميزان التجارى ما بين صادرات محدوده نحيله وواردات

ضخمه
هذا إلى جانب إرتفاع الأسعار العالميه للسلع التى نستوردها ... وبذلك فإن قيمه

الدعم المخصص لإستيراد السلع التموينيه تكون غير كافيه

كما أن الأسعار تفاقمت بسبب استمرار الأوضاع الإحتكاريه فى السوق المصرى

النتائج المترتبه على إرتفاع الأسعار :


من الأثار السلبيه المترتبه على إرتفاع الأسعار هو زياده نسبه الفقر الذى بدوره

يؤدى إلى تفشى الرشاوى والإختلاس ... والبطاله ... الذى ينتج عنه تأخر سن

الزواج والإنحراف الأخلاقى .

وللأسف ... رغم هذه التداعيات السلبيه ... فإن الدعم الحكومى يقف عاجزًا ...

مكتوف الأيدى للتدخل فى محاوله ضبط سعر الصرف ... الذى هو سبب كل

المشاكل السالف ذكرها

سُبل العلاج :


_ تصحيح العجز المزمن فى الميزان التجارى (( الصادرات المحدوده والواردات

الضخمه )) .

_ إحلال الإنتاج المحلى محل المنتجات المستورده .

_ التقليل من قيمه الضرائب العاليه على المنتجين والرسوم المحليه حتى تتحقق

زياده الإنتاج والإنتاجيه معا.

_ تطهير المؤسسات من المفسدين الذين يجمعون ثروات ضخمه بطرق غير

مشروعه .

_ زياده عرض الدولار فى السوق ... على اعتبار أنه لب المشكله .

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الجنيه المصرى الذى عوموه وهو لا يعرف العوم ، فنزل سعره بطريقة تكسف . ولأن لكل مشكلة حل ، وبعد بحث وتمحيص ، طقت فى رأس الست هشك بشك مديرة جمعية فتح عينك تاكل ملبن ، هذه هى الفكرة لرفع سعر الجنيه الغلبان .

الفكرة تعتمد أن يصمم الجنيه بطريقة مبتكرة تسر العين وتشجع الأجانب على شرائه والإحتفاظ به ، فيزيد الطلب عليه فيقل من السوق ، وبالتالى ترتفع قيمته ، حسب النظرية الإقتصادية ...." Supply and Demand " . وبعد إستعراض عدة تصميمات مبتكرة ، وجد أن أفضل تصميم هو أن :


أن ......


يعنى هيه العملية تكسف شوية ، لكن ليس أكثر من كسوف القيمة التى وصل إليها عملتنا .

أقول الفكرة وأمرى لله .


الفكرة هى .....












أن نضع صورة ننانسى عجرم على الجنيه المصرى ، ونقدم صورتين نختار منهما الأقضل

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ومن مميزات الفكرة أنها سوف تكون منسجمة تماما مع الطرح الأمريكى للإصلاح والديمقراطية ، وتبعد عنا تهمة الإرهاب الهباب .

تعويم الجنيه المصري من اليوم وتوقعات بوصول سعر الدولار إلى 6 جنيهات

الاربعـاء 26 ذو القعـدة 1423 هـ 29 يناير 2003 العدد 8828

القاهرة: «الشرق الأوسط»
أعلنت الحكومة المصرية أمس تعويم الجنيه المصري أمام الدولار الأميركي اعتباراً من اليوم، وهو ما يعني خفضاً واقعياً كبيرا للعملة المصرية مقابل العملات الأجنبية. وقال رئيس الحكومة عاطف عبيد في كلمة ألقاها في جلسة مغلقة منع الصحافيون من حضورها أمام مؤتمر «الايكونوميست» الاقتصادي الذي بدأ أعماله أمس بالقاهرة انه اعتبارا من يوم الاربعاء (اليوم) «ستكون هناك سوق حرة لصرف العملات الأجنبية، حيث تحدد السوق سعر الصرف وتقوم البنوك بجميع الصفقات». وهو ما أكده أيضا محافظ البنك المركزي محمود ابو العيون أمام المؤتمر حسبما قال مشاركون. وتوقعت مصادر عليمة ان يصل سعر الدولار في السوق المصري الى ستة جنيهات خلال الايام المقبلة.
وأثار قرار تعويم الجنيه المصري في أسواق الصرف مخاوف شديدة لدى الخبراء من ارتفاع كبير لسعر صرف الدولار أمام الجنيه المصري. وحذر الخبراء من أن هذه الخطوة ستؤدي الى ارتفاع حاد لأسعار السلع في الأسواق المصرية، خاصة أن البلاد تعتمد الى حد كبير على السلع المستوردة. وقال رئيس تحرير الاتجاهات الاقتصادية بمركز الاهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية أحمد النجار«جاء قرار تعويم الجنيه في توقيت غير مناسب، وكان مطلوباً أن يسبقه ضبط الموازين الخارجية الخاصة بالصادرات والواردات والميزان التجاري».

الدولار يهبط أمام الجنية المصري المصدر : [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] - 100fm6.com


ضغط ضعف الطلب على سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الجنيه المصري خلال الأسبوع الثاني من يناير/ كانون الثاني 2010 ليخسر 3 قروش كما تأثرت العملة الخضراء سلبيا بعمليات تصحيح.
وقال أحمد قناوى، نائب مدير فرع إحدى شركات الصرافة التابعة لبنك مصر "الدولار سجل 5.44 جنيه الأحد وذلك نتيجة لعملية تصحيح الأسعار بعد ارتفاع غير مبرر وعدم وجود قوى شرائية بالسوق".





و ذكر ايضا أن الدولار بدأ أول محطات الهبوط متوقعا ان يقترب من مستوى 5.40 جنيه بسبب استمرار تأثر الأسواق بشح السيولة الناتج عن الأزمة الاقتصادية.
واستطرد قائلا "لقد بدأت أسعار الدولار- عملة الاحتياط الأولى في العالم - تقترب من اسعار الدولار الجمركى على الرغم من انه من المعتاد أن يقل سعر الدولارالجمركى عن نظيره العادى".
أما عن سعر اليورو والجنيه الاسترليني، فقال أحمد قناوى إن العملتين تسيران بشكل عرضي وفي منطقة ثبات منذ فترة بدون أى تغيير يذكر سوى ارتفاع بسيط لليورو.
وعن العملات العربية، توقع قناوى مواصلتها الانخفاض تحت تأثير الدولار .

ووافقه الرأي محمد عنبر مدير فرع إحدى شركات الصرافه التابعة لبنك مصر، قائلا إن إنخفاض الدولار يرجع إلى وجود حاله من القلق في السوق كما أن العرض على الدولار أكثر من الطلب بكثير.
والدولار الجمركي هو سعر ثابت تقييم به الجمارك كافه أنواع السلع.
واستثني عنبر الدينار الكويتي مفسرا ذلك بأنه يختلف عن غيره من العملات العربية ويمر حاليا بمرحله ثبات لأن الكويت إتجهت منذ فترة إلى التعامل باليورو أكثر من الدولار في البورصات العالمية.


دى الحقيقة الواضحة للاسف

النسر بتاعنا غلبان وملوش صالح فى الموضوع شوف كام مرة اتغير وفضل دايما زى ماهو الان
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]